أفاد مركز "صوفان" للأبحاث والدراسات، بأن الانقسام المستمر في ليبيا أسفر عن إدارتين متنافستين، مشيرا إلى الاشتباكات العنيفة التي جرت بين مليشيات المنطقة الغربية في مايو الماضي وأوقعت مدنيين في
تناول مركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة دلالات الانتخابات المحلية التي جرت يوم 16 نوفمبر الماضي، لا سيما أنها تركت شعوراً لدى معظم الليبيين بإمكانية تحقيق خطوة إيجابية لجهة تجاوز حالة