غرقت ليبيا في حالة من الفوضى السياسية والنزاعات المسلحة، بعد سقوط الدولة الليبية إبان أحداث 17 فبراير عام 2011. وأدت هذه الأحداث إلى تدهور كبير في الأوضاع الأمنية والإنسانية في
المرتزقة السوريين
وصف الدكتور فرج زيدان المحلل السياسي، الحديث حول نقل روسيا لضباط يتبعون نظام بشار الأسد ومعدات عسكرية إلى الشرق الليبي، بأنها "بروباجاندا" استخدمتها بعض وسائل الإعلام للتعامل مع الروس. وأضاف
أكد الخبير في الشأن الروسي رامي القليوبي، أن موسكو أصبحت تدرك جيدًا أن سوريا لم تعد ساحة لتوسيع نفوذها كما كانت في عهد نظام بشار الأسد، وأن علاقتها بالإدارة الجديدة
التقارب بين حكومة الدبيبة في طرابلس والإدارة الجديدة في دمشق فتح ملف المرتزقة السوريين الموجودين بمعسكرات وقواعد عسكرية بالعاصمة منذ انتهاء الحرب عليها مطلع يونيو عام 2020. قال مصدر مطّلع
أفادت قناة الحدث السعودية بمغادرة طائرة شحن روسية من قاعدة حميميم الجوية في سوريا متجهة إلى ليبيا. حيث قال مسؤول أمن سوري إن طائرة شحن روسية غادرت اللاذقية إلى ليبيا
كشف مرتزق سوري عن تفاصيل مثيرة حول تجربته كمرتزق في الصراع الليبي. وأكد في حوار خاص مع قناة "العربية - الحدث"، مشاركة حوالي 10 آلاف سوري في القتال إلى جانب
من حلب السورية إلى ليبيا مروروا بتركيا، ينطلق مسار المرتزقة السوريين الذين كانوا يحاربون تحت لواء حكومة فايز السراج، ضد قوات حفتر في المعارك الشهيرة والتي انتهت بقرار توصلت إليه
شهدت معسكرات المرتزقة السوريين في ليبيا حالة من الاستنفار والتوتر على خلفية التطورات الأخيرة في العلاقات التركية - السورية وتصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بشأن إمكانية التطبيع مع سوريا.
أفادت وكالة نوفا الإيطالية بأن تركيا تنشر آلاف المرتزقة السوريين في ليبيا والنيجر لحماية مصالحها الاستراتيجية في قارة أفريقيا. وأوضحت الوكالة، في تقرير لها، أن منظمة سوريون من أجل الحقيقة
أكدت مصادر أمنية للمرصد السوري لحقوق الانسان أن المخابرات التركية تستعد لإرسال الدفعة الثالثة من المرتزقة السوريين للقتال في النيجر بأفريقيا على خط تدخلها في ليبيا بعد أن أرسلت 550