سلط موقع "إرم نيوز" الإماراتي الضوء على تصريحات المبعوثة الأممية إلى ليبيا، حنا تيتيه، بشأن المؤسسات الليبية وتجاوزها لولايتها الشرعية. التقرير أكد أن إعلان تيتيه عن تجاوز المؤسسات الليبية لولايتها
في ظل التطورات المتسارعة التي تشهدها الساحة الليبية، تبرز مصر كقوة إقليمية فاعلة، وتتصدر أولوياتها ضرورة خروج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة من الأراضي الليبية. هذا المطلب المصري ليس وليد اللحظة،
أثارت التصريحات المتضاربة التي أدلت بها رئيسة البعثة الأممية هانا تيتيه، والمواطن الأمريكي خليفة حفتر، حول ما تضمنته المباحثات التي جرت بينهما مؤخرًا، تساؤلات حول طبيعة الملفات التي تم تناولها
قال رئيس حزب العمل الليبي، عيسى التويجر، إن البعثة الأممية في ليبيا تؤكد قاعدة "عندما تفعل نفس الشيء لا تتوقع نتائج مختلفة". التويجر أضاف في تصريحات نقلها "عربي 21" أن
أكد أحمد العبود، أستاذ العلوم السياسية، أن السبب وراء عدم إفصاح ستيفاني خوري، المبعوثة الأممية بالإنابة، عن تفاصيل المبادرة التي طرحتها خلال جلسة مجلس الأمن الأخيرة هو سعيها لتمديد مهمتها.
تساءل سعد بن شرادة، عضو مجلس الدولة الاستشاري، عن الأسباب التي تدفع البعثة الأممية إلى التحرك بشأن قانون الانتخابات الآن. وأضاف بن شرادة، في تصريحات تلفزيونية لفضائية "ليبيا الحدث"، أن
قال المحلل السياسي محمد محفوظ إن هناك ترقبًا كبيرًا لكلمة ستيفاني خوري، المبعوثة الأممية بالإنابة، في إحاطتها المقررة يوم الإثنين المقبل. وأشار محفوظ، في تصريحات تلفزيونية لفضائية "ليبيا الأحرار"، إلى
أعرب الكاتب والمحلل السياسي مصطفى الفيتوري، عن شكوكه حول قدرة المبعوثة الأممية إلى ليبيا، ستيفاني ويليامز خوري، على إحداث تغيير جوهري في المشهد السياسي الليبي. وقال الفيتوري: "ستيفاني خوري لن
أكد علام الفلاح، عضو لجنة الحوار السابق، أن تحذيرات ستيفاني خوري المبعوثة الأممية بالإنابة، من الإجراءات الأحادية في ليبيا، تقتصر على مسألة المصرف المركزي، ولا تعكس بالضرورة اهتماماً بالدستور والقانون
نشرت صحيفة إندبندنت عربية تقريرا حو الأزمة المشتعلة في ليبيا بشأن الخلاف على رئيس مصرف ليبيا المركزي، وما نتج عن ذلك من إغلاق الحقول النفطية وتوقف إنتاجها. وقالت الصحيفة في