طالب رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان مصطفى عبد الكبير، سلطات بلاده بالتحرك واستخدام كل الأوراق التي بيدها من أجل حل معضلة منفذ رأس اجدير الحدودي مع ليبيا، التي إذا استمرت
إغلاق المعبر
في تطور جديد على الحدود التونسية الليبية، أدى توتر أمني إلى إغلاق جزئي لمعبر رأس أجدير الحدودي. مصطفى عبد الكبير، رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان، كشف عن تفاصيل الوضع الراهن.
قال عضو مجلس النواب علي التكبالي، إن ما يحدث في معبر رأس جدير الحدودي مع تونس يدل على أن ليبيا لا تزال تعيش حالة من الفوضى. وأوضح التكبالي، في تصريحات
أكد الناطق السابق باسم معبر رأس اجدير حافظ معمر، أن أزمة المعبر لم تظهر إلا بعد تولي عماد الطربلسي وزارة الداخلية في حكومة الدبيبة. وقال معمر، في تصريحات صحفية، أن
قال الباحث التونسي في العلاقات الدولية، البشير الجويني، إن مشكلة معبر رأس جدير الحدودي تتركز في الاختلاف بين سلطة طرابلس وإدارة المعبر. وأضاف الجويني، في تصريحات نقلها موقع عربي 21
كشف رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان مصطفى عبد الكبير عن الأسباب الحقيقية لإغلاق معبر رأس اجدير، مؤكدا أنها لا تقتصر على الأسباب اللوجيستية كما يتم تداوله. وقال عبد الكبير، في
كشف مصدر أمني تونسي مطلع أن اجتماعًا عقد أمس الأحد، بين الجانبين التونسي والليبي لبحث إعادة فتح معبر رأس جدير المغلق منذ أكثر من شهرين إثر اشتباكات بين مجموعات ليبية