أكد أحمد التهامي، المحلل السياسي، أن إعلان استئناف عمل الحقول النفطية يعود إلى حكومة أسامة حماد، في حين فضلت المؤسسة الوطنية للنفط الصمت لتجنب الدخول في صراعات سياسية، كون القضية
الحقول النفطية
في تطور مثير للجدل، كشف مصدر موثوق في قطاع النفط الليبي عن تعاقد المؤسسة الوطنية للنفط مع شركة "بتراكو للنفط"، وهي شركة ارتبط اسمها بصفقات مشبوهة مع الكيان الصهيوني، لشراء
يشهد قطاع النفط في ليبيا أزمة متصاعدة تعكس حالة الانقسام السياسي والصراع على السلطة في البلاد. موقع “سبوتنيك” الروسي نشر تقريراً يسلط الضوء على الأزمات التي يعانيها قطاع النفط في
أكد إدريس الشريف المحلل الاقتصادي أن إغلاق حقول النفط أثر على هذا القطاع الذي يعاني مشاكل عديدة بدأت العام الماضي نتج عنه عجز في الميزانية. وأضاف خلال تصريحات تليفزيونية لفضائية
سلطت صحيفة " Die Presse" النمساوية الضوء على الأضرار الجسيمة التي تقع إثر إغلاق الحقول النفطية في ليبيا، ومعاناة الشركات الأجنبية النفطية مثل شركة OMV. الكاتب ماتياس أوير أكد خلال
قال موقع ديفينيس نيوز إن رئيس حكومة البرلمان الليبية، أسامة حماد، المقرب من خليفة حفتر، فرض حصارا على إنتاج النفط، كما تم تعليق الخدمات الأساسية للبنك المركزي في ليبيا بسبب
رأى السنوسي البسيكري مدير المركز الليبي للدراسات، أنه من المنطق شعور بعض الدول بالقلق إزاء مايحدث في المؤسسة المالية في البلاد، خاصة تلك الأطراف التي لها مصالح مباشرة. وأضاف البسيكري
في تطور لافت للأزمة الليبية الراهنة، أدلى الكاتب أحمد التهامي بتصريحات مثيرة للجدل حول استخدام ورقة النفط كأداة ضغط في الصراع السياسي والاقتصادي الدائر في البلاد. جاءت هذه التصريحات خلال
أكد الدكتور عثمان البدري وكيل وزارة الخارجية الأسبق وأستاذ العلاقات الدولية، أن مسألة النفط والغاز هي مهمة في الصراع على مستواه المحلي وكذلك الإقليمي والدولي. وأضاف البدري، خلال تصريحات متلفزة
تورط صدام حفتر، في عملية تهريب أسلحة من إسبانيا إلى الإمارات، مما أدى إلى سلسلة من الأحداث انتهت بقراره بإغلاق حقل الشرارة النفطي الاستراتيجي في ليبيا. الواقعة بدأت عندما نجح
Load More