وجه محمود بودابوس رئيس اتحاد مرضى ليبيا، اتهامات خطيرة للمسؤولين عن المنظومة الطبية، واصفهم بالسراق والعصابات، ومحملاً إياهم مسؤولية تفاقم أزمة نقص الأدوية الحاد الذي يهدد حياة مئات الآلاف من
مرضى الكلى
دقت منظمة لدعم التبرع بالأعضاء ناقوس الخطر بشأن أزمة إنسانية وصحية وشيكة، تتعلق بنقص الأدوية الحاد والقاتل لمرضى زارعي الكلى والكبد في ليبيا. اشتكى محمود بودابوس رئيس منظمة لدعم التبرع
انتقد محمود بودبوس، رئيس المنظمة الوطنية للتبرع وزراعة الأعضاء، التقصير والإهمال اللذين يتعرض لهما مرضى الغسيل الكلوي في ليبيا. وأوضح بودبوس، في تصريحات تلفزيونية لفضائية "ليبيا الأحرار"، أن هناك نقصًا
اشتكى مفتاح هبو، مختار محلة درج القديمة، من معاناة مرضى الكلى في بلدتهم، موضحا أن أقرب مركز لغسيل الكلى يبعد حوالي 100 كيلومتر عبر طريق متضرر. وأضاف هبو في تصريحات
وصف محمود أبو دبوس، رئيس المنظمة الوطنية للدعم التبرع بالأعضاء، الوضع الصحي بالمزري، محملاً وزارة الصحة التابعة لحكومة الدبيبة مسؤولية تدهور الخدمات الطبية. وانتقد أبو دبوس، خلال تصريحات تلفزيونية لفضائية
رئيس المنظمة الوطنية للتبرع بالأعضاء، محمود بودبوس، ناقوس الخطر، محذرا من كارثة صحية وشيكة تهدد حياة آلاف مرضى الكلى في ليبيا. واتهم بودبوس المصرف المركزي بالإهمال والتقصير في توفير مشغلات
نقص شديد في المشغلات والأدوية، تعاني منه مراكز غسيل الكلى في عموم البلاد، إضافة إلى نقص حاد في أدوية الزارعين ما يضاعف آلام مرضى الكلى البالغ عددهم 6 آلاف مريض
قال رئيس المنظمة الوطنية لدعم التبرع بالأعضاء في ليبيا، محمود أبودبوس، إن أكثر من 2200 مريض من زارعي الكلى والكبد يعانون من نقص أدوية تثبيت المناعة "CellCept 500" لأكثر من









