نشرت صحيفة الشرق الأوسط تقريرا عن معاناة مرضى الأورام في ليبيا بشكل عام، وفي مدينة الزاوية بشكل خاص نتيجة عدم توافر العلاج اللازم وسط إهمال الحكومتين المتصارعتين في الشرق والغرب.
مرضى الأورام الليبيين
كشف المركز الليبي للدراسات الأمنية والعسكرية في تقرير حديث له عن أزمة خطيرة تتعلق بمنظومة الأمن الدوائي في ليبيا، مطالباً بإجراءات عاجلة لمواجهة ما وصفه بـ"الكارثة الصحية" خاصة في
كشف رمضان الكالمي، رئيس لجنة متابعة الأدوية الحديثة وجودتها، عن توريد جهاز الإمداد الطبي بأدوية أورام محل شكوى مرضى مركز مصراتة. وأضاف الكالمي خلال تصريحات تلفزيونية لفضائية "ليبيا الأحرار" أن
أكد محي الدين نويجي، المتحدث باسم وزارة الصحة التابع لحكومة الدبيبة، أن الوزارة تولي اهتمامًا كبيرًا بمرضى غسيل الكلى، مشيرًا إلى أنها تخصص أكثر من 45 مليون يورو سنويًا لتشغيل
أثارت ادعاءات حول توريد أدوية أورام غير مطابقة للمواصفات في ليبيا جدلاً واسعاً في الأوساط الطبية والعامة. بدورها، نفت وزارة الصحة بحكومة الدبيبة صحة هذه الادعاءات، مشيرة إلى أنها فتحت
أفاد مراسل قناة العربية الحدث منير الأشهب بوجود تضارب حول أدوية السرطان المشبوهة المكتشفة مؤخراً، مما يزيد من التكهنات حول كيفية دخول هذه الأدوية إلى البلاد، خاصة بعد تنصل الشركات
نظم مركز سرت لعلاج الأورام اليوم الأربعاء، ورشة عمل بعنوان "كيفية قراءة صورة الدم الشاملة وتحضير وفحص شريحة الدم وأهميتها في كشف مختلف الأمراض" بإشراف قسم أمراض الدم بالمركز. وألقيت
تحصلت صحيفة صدى الاقتصادية على وثائق تقديم بلاغ إلى النائب العام، ورئيس ديوان المحاسبة، ورئيس هيئة الرقابة الإدارية، ورئيس هيئة مكافحة الفساد، ورئيس جهاز الأمن الداخلي، ورئيس جهاز دعم وتطوير