لقاء القاهرة

كشف المحلل السياسي الليبي إدريس أحميد، عن تعمق الأزمة السياسية في ليبيا نتيجة تفاقم الخلافات بين مجلسي النواب والدولة، مما يعرقل مسار التسوية السياسية والوصول إلى توافقات تفضي إلى إجراء

دافع الصحفي المصري، علاء فاروق، عن موقف بلاده الراعية للاجتماعات التي جمعت الأطراف الليبية، مؤكدا أن أحدا من المسؤولين المصريين، لم يحضروا هذه الاجتماعات. وأضاف فاروق، عبر تصريحات متلفزة، عبر

رحب حزب النهوض الوطني بنتائج اللقاء الموسع الذي عقده أعضاء من مجلسي النواب والأعلى للدولة في القاهرة يوم 18 يوليو 2024. وأكد الحزب في بيان له منذ قليل، دعمه المطلق

أصدر حراك 17 فبراير للإصلاح ومقاومة الفساد ودعم سيادة القانون بيانًا رحب فيه باجتماع أعضاء مجلسي النواب والدولة في القاهرة، معتبرًا إياه خطوة مهمة في ظل الظروف الصعبة التي تمر

المترشح الرئاسي سليمان البيوضي أشاد بالاجتماع الثاني الموسع بين أعضاء مجلسي النواب والدولة الاستشاري أمس الخميس في القاهرة. البيوضي قال في تدوينة عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”:

كشف عضو المجلس الأعلى للإخوان المسلمين "الدولة الاستشاري"، وحيد برشان، عن تفاصيل الاجتماع الموسع الذي عقد في القاهرة بين أعضاء من مجلسي النواب والدولة الليبيين. وأكد أن هذا اللقاء يأتي

صرح بلقاسم قزيط، عضو المجلس الأعلى للإخوان المسلمين “الدولة الاستشاري”، أن اجتماع القاهرة الأخير يأتي استكمالاً للقاء تونس، ويهدف بشكل أساسي إلى فك الجمود السياسي الذي تشهده البلاد. وأكد قزيط

أثار قرار محمد تكالة، رئيس المجلس الأعلى للإخوان المسلمين “الدولة الاستشاري”، بالانسحاب من اجتماع القاهرة المرتقب جدلاً واسعاً في الأوساط السياسية الليبية. وكان من المقرر أن يجمع هذا الاجتماع تكالة

استبعد فرج دردور، الباحث والأكاديمي، تحقيق أية نتائج من اللقاءات التي تجمع بين الفرقاء الليبيين في القاهرة. وأكد دردور، خلال تصريحات متلفزة عبر برنامج الليلة المذاع على فضائية "ليبيا الأحرار"،

أكد عضو مجلس النواب عبد المنعم العرفي، أن القاهرة ستحتضن اللقاء الثلاثي الذي يجمع رئيس مجلس النواب عقيلة صالح ورئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي ورئيس المجلس الأعلى للدولة محمد تكالة