شهدت الساحة الإعلامية العربية مؤخراً حالة من الصدمة والاستنكار إثر تقارير صادمة نشرتها كل من موقع هسبريس المغربي وقناة العربي، حول انتشار صور ومقاطع فيديو توثق تعرض مهاجرة إثيوبية لتعذيب
اعتراض المهاجرين
في تقرير مؤثر، استغلت فضائية بي بي سي نيوز الفيديو الذي يظهر فتاة إثيوبية تحت التعذيب كدليل قوي على نشاط عصابات الاتجار بالبشر المتفشي في ليبيا. وبحسب التقرير، أعادت قضية
يواصل خفر السواحل الليبي، بدعم من الاتحاد الأوروبي، اعتراض المهاجرين الذين يحاولون عبور البحر المتوسط وإعادتهم إلى ليبيا، رغم إصرار المنظمات الدولية مرارًا وتكرارًا على أن ليبيا ليست مكانًا آمنًا.
على طريقة أفلام الحركة، تمكن ثمانية مهاجرين، بينهم ليبي، من الهروب من مركز احتجاز فرنسي قبل أيام. وباشرت الشرطة الفرنسية البحث عن هؤلاء المهاجرين المنحدرين من تونس وليبيا والجزائر، والذين
سلطت فضائية الحدث السعودية الضوء على مقتل مهاجرين غير شرعيين في إحدى الآبار السوداء "الصرف الصحي" بمدينة سبها. وكشفت القناة في تقريرها، عن اعتراف معتقل بقتل عدد من المهاجرين ورمي
قال محمد سويب، الباحث في ملف الهجرة غير النظامية، إن المهاجرين ما زالوا يتدفقون إلى ليبيا عبر الجنوب، ولم تتخذ أية إجراءات حقيقية لمنعهم. وأضاف سويب، خلال تصريحات تلفزيونية لفضائية
أكدت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، عزم حكومتها على تفكيك الشبكات الإجرامية والقضاء على الاتجار بالبشر. وأضافت ميلوني في تصريحات بثتها وكالة "آكي" الإيطالية: "التزامنا مستمر وسنواصل العمل بلا كلل
قال جمال الغربلي، رئيس مركز المتوسط للدراسات والبحوث، إن بيان الاتحاد الإفريقي بشأن المهاجرين لا يتناسب مع الواقع، فعدد المهاجرين الذين يتحركون بحرية داخل الأراضي الليبية يفوق بكثير تلك الأعداد
أكد أحمد مصطفى، رئيس قسم التوثيق في منظمة رصد الجرائم في ليبيا، أن التحقيقات الجارية بشأن الانتهاكات المرتكبة بحق المهاجرين في البلاد ستسفر عن نتائج ملموسة قريباً. وأوضح مصطفى في
في تطور صادم يسلط الضوء على المعاناة القاسية للمهاجرين في ليبيا، أعلنت مصادر أمنية إيطالية عن اعتقال مهرب بشر نيجيري متهم بارتكاب سلسلة من الجرائم الخطيرة ضد المهاجرين. وفقًا للتقارير،
Load More