بعد مضي أربع سنوات على انتهاء القتال في الضواحي الجنوبية لطرابلس، سلط تقرير نشرته مجلة «منبر الدفاع الأفريقي» التابعة للقيادة العسكرية الأميركية (أفريكوم) الضوء على استمرار تهديدات الألغام الأرضية والمتفجرات
إزالة الألغام
ما زالت الألغام ومخلفات الحرب المنتشرة بين المنازل تهدد حياة الليبيين، في الوقت الذي لم تستطع السلطات انتشالها كلها، وتنظيف الأحياء والمدن التي شهدت حروبا ضارية خلال السنوات الماضية. وذكرت
دعا الضابط بجهاز الهندسة العسكرية الليبية عثمان بن رابحة، إلى ضرورة الاعتماد على الجهود المحلية في معالجة مخاطر مخلفات الحروب، مشككاً في دقة الأرقام التي تقدمها المنظمات الدولية بشأن ضحايا
سلط تقرير لموقع "المونيتور" الأمريكي، الضوء على خطر الألغام الأرضية القاتلة في العاصمة طرابلس، مؤكدًا أن مجموعة فاغنر الروسية، هي من زرعتها، أثناء انسحابها من ضواحي طرابلس، إبان حرب عام
أعلن المركز الليبي للأعمال المتعلقة بالألغام خططا لتطوير استراتيجية على مستوى الوطني لمكافحة الألغام بالتعاون مع مركز جنيف الدولي لإزالة الألغام للأغراض الإنسانية، وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ممثلة