أفاد موقع أفريكا انتليجنس الاستخباراتي الفرنسي، بأن ليبيا تسعى لتعزيز تواصلها الدبلوماسي مع السلطات الجديدة في سوريا، عقب سقوط نظام بشار الأسد. وأوضح الموقع في تقرير له، أن التمثيل الليبي
وليد اللافي
تساءل الإعلامي خليل الحاسي عن الأسباب التي قوضت تأثير تصريحات وزيرة خارجية الدبيبة الموقوفة نجلاء المنقوش، على الإطاحة بحكومة الدبيبة. كما تساءل عن أسماء الحاضرين معها لقائها مع وزير خارجية
الباحث والمحلل السياسي جعفر الحشاني كشف عن مخاوف من الأبعاد السياسية والأمنية للزيارة التي قام بها وفد حكومة الوحدة إلى سوريا، في حين يحضر الدبيبة مؤتمرًا حول السمنة في مصراته،
ما تزال أصداء الخلافات التي اندلعت بين أعضاء المجلس الأعلى للإخوان المسلمين "الدولة الاستشاري" تتوالي، وتبرز على الساحة الإعلامية دون أن يتحرك أحد المرشحين لخطوة واحدة لحل هذه الأزمة. الأزمة
أكدت مصادر خاصة ما كشف عنه الناشط الحقوقي حسام القماطي بشأن وجود أكبر شبكة جاسوسة في ليبيا تعمل بتعليمات من وليد اللافي وزير الدولة لشؤون الاتصال بحكومة الدبيبة. الشبكة تعمل