أفادت صحيفة النهار العربي اللبنانية بأن قضية الكابتن هانيبال معمر القذافي، المسجون في لبنان منذ نحو عقد من الزمن، دخلت مرحلة مفصلية بعد تدخل وسطاء بين عائلتَي القذافي والإمام الشيعي
نبيه بري
أفادت صحيفة "النهار العربي" اللبنانية بأن الولايات المتحدة الأمريكية بدأت بالتحرك بشكل فعلي في قضية احتجاز الكابتن هانيبال معمر القذافي في سجون لبنان. وذكرت الصحيفة في تقرير لها، أن اعتقال
قال المحلل السياسي اللبناني محمد قليط، إن استمرار اعتقال الكابتن هانيبال معمر القذافي في لبنان حوّله إلى "رهينة سياسية" تُستخدم كورقة ضغط في ملف الإمام الصدر. وأضاف قليط، في تصريحات
أفاد موقع قناة “23” اللبنانية، بأن الكابتن هانيبال معمر القذافي المسجون في لبنان، لا يملك أي معلومات حول اختفاء الإمام موسى الصدر، موضحا أن هناك من لا يريد أن يمثل
طالب الناشط السياسي محمد يعقوب، بسحب قضية الكابتن هانيبال معمر القذافي من التجاذبات السياسية والإعلامية، قائلا إن القضية وطنية في المقام الأول والمعني بها القضاء اللبناني. وزعم يعقوب، أن قضية
أعلنت المحامية اللبنانية، بشرى الخليل تعرض الكابتن هانيبال معمر القذافي للضرب والتعذيب في مكان احتجازه لدى خاطفيه بلبنان. وأكدت المحامية اللبنانية، أنهم عندما أحضروه إلى قصر العدل للمرة الأولى كانت
قال وزير الداخلية اللبناني، بسام مولوي أن الكابتن هانيبال القذافي موقوف وليس أسير، والأمر برمته لدى القضاء الذي وجه له الاتهام. وأضاف مولوي في تصريحات صحفية أنه تحدث مع
قال النائب العام اللبناني القاضي غسان عويدات إن نجل العقيد معمر القذافي هانيبال القذافي بخير وبصحة جيدة. وأوضح عويدات اليوم الخميس، أن «لا صحة للأخبار المتداولة بوسائل الإعلام ومواقع التواصل
أكد الباحث السياسي أحمد أبو عرقوب، أن الكابتن هانيبال القذافي مخطوف وليس موقوف لأنه لا توجد تهم حقيقية موجهة له. وأضاف في تصريحات إعلامية أن ما يحدث هو ابتزاز لليبيا