أكد معهد الشرق الأوسط للأبحاث والدراسات بالولايات المتحدة أن الشعب الليبي وحده من سيدفع ثمن الصراع على إدارة المصرف المركزي. وحذر المعهد في تقرير لها، من مخاطر محاولات السيطرة على
محمد الشكري
حذر الخبير الاقتصادي الليبي وحيد الجبو من تمسك المجلس الرئاسي الليبي بإقالة محافظ مصرف ليبيا المركزي وتعيين الشكري. وقال إنه يتسبب في زيادة الشقاق، مما قد يؤدي إلى تقسيم المصرف
سلط موقع "العين الإخبارية" الضوء على تمسك المجلس الرئاسي بمحمد الشكري محافظا لبنك ليبيا المركزي رغم اعتذاره عن عدم تولي رئاسة البنك المركزي «حقنا للدماء». قرار المجلس الرئاسي قوبل برفض
اشتعل الصراع السياسي في ليبيا من جديد، هذه المرة على أبواب المصرف المركزي، حيث يتنافس أطراف متعددة للسيطرة على هذه المؤسسة الحيوية، وسط مخاوف من تداعيات ذلك على الاقتصاد. وتتعمق
تتجه الأنظار إلى طرابلس غدا، بانتظار ما ستؤول إليه عملية تسليم المصرف المركزي التي أعلنت عنها لجنة التسليم والتسلم التي شكلها المجلس الرئاسي، بعد قراره بإقالة الصديق الكبير وتعيين محمد
قال عضو مجلس النواب عبد المنعم العرفي، إن الصديق الكبير مستمر في منصبه محافظا للمصرف المركزي حتى تكليف محافظ جديد بالتوافق. وأضاف العرفي، في تصريحات نقلتها وكالة "سبوتنيك" الروسية، أن
أثار قرار محمد الشكري برفضه منصب محافظ مصرف ليبيا المركزي جدلاً واسعاً في الأوساط السياسية والاقتصادية الليبية. وأعلن الشكري، الذي عُين من قبل المجلس الرئاسي، عن رفضه تسلم مهامه إلا
أعلن حسن الصغير، وكيل وزارة الخارجية الأسبق، أن المشاورات بدأت في الكواليس لتعيين محافظ جديد لبنك ليبيا المركزي، غير الصديق الكبير وغير محمد الشكري. الصغير أضاف عبر حسابه على "فيسبوك":
قال عضو مجلس النواب عبد المنعم العرفي، إن قرار المجلس الرئاسي بتكليف محمد الشكري محافظا للمصرف المركزي، ما هو إلا ردة فعل لعدم تماشي الصديق الكبير مع حكومة الدبيبة وتحالف