فيضانات درنة

كشف المستشار عبدالرحمن أبوتوتة، رئيس المحكمة العليا الأسبق، عن رؤية عميقة في طبيعة التلاحم الاجتماعي الليبي، مستشهداً بمظاهر الوحدة الوطنية التي تتجلى في أوقات المحن والأفراح على حد سواء. وأشار

استنكر وليد عفان أحد نازحي درنة عدم وجود إحصاء رسمي لضحايا إعصار دانيال، موضحاً أن عدد المفقودين قد يكون أكبر بكثير من عدد الضحايا الذين تم تأكيد وفاتهم. وأضاف عفان

وصفت الغطاسة نبيلة التاجوري، العاملة بهيئة السلامة الوطنية، اللحظات الأولى لمدينة درنة بعد الإعصار بأنها كارثية وغير مسبوقة، موضحة صعوبة عمليات الإنقاذ بسبب انتشار الحطام في المياه بشكل كثيف. وأعربت

أكد مالك بوخطوة مدير مكتب الإعلام بما يسمى "صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا"، أن الصندوق بدأ في العمل فور تشكيله مطلع العام الجاري. وأضاف بوخطوة خلال تصريحات تليفزيونية لفضائية "ليبيا

قال أمراجع القزيري نائب رئيس أعيان درنة إن الحكومتين لم تتعاملا مع كارثة إعصار دانيال وما بعدها بالشكل المطلوب. وأضاف القزيري خلال تصريحات تليفزيونية لفضائية "ليبيا الأحرار" أن مواطني درنة

بعد مرور عام على الفيضانات المدمرة التي ضربت مدينة درنة، لا تزال المدينة تواجه تحديات كبيرة في إعادة البناء وإحصاء الضحايا، وفقًا لتقرير نشرته مجلة "جون أفريك" الفرنسية. المجلة أكدت

لا يزال سكان درنة الليبية يتذكرون السيول التي ضربت مدينتهم قبل عام من الآن، مخلفة قرابة 4 آلاف قتيل، وآلاف المفقودين، إضافة إلى خسائر مادية واسعة. وقال الكاتب الليبي عبد

أكد جمعة العمامي رئيس منظمة التضامن لحقوق الإنسان، أن تعامل الجهات المعنية بإعادة الإعمار في درنة لم يكن على النحو المطلوب، موضحا أن القائمين على المشروع يفتقرون إلى الكفاءة والخبرة

قلل الطيب بلوط، مدير إدارة الدفاع المدني والإنقاذ التابع لحكومة الدبيبة، من أهمية تداعيات التغيرات المناخية على المناطق المختلفة في ليبيا، مشيرًا إلى عدم وجود خطورة على المناطق المتوقع أن

أعلنت الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين، إنجاز ما يقارب 98% من ملفات أسر ضحايا الفيضانات التي ضربت مدينة درنة. رئيس الهيئة كمال السيوي كشف في تصريحات صحفية، عن تفاصيل