قال المحلل السياسي التونسي، غازي معلى، إن عبد الحميد الدبيبة يستعين بأي قوة من أجل البقاء في السلطة، موضحا أن الافتقار لرؤية تونسية واضحة للحل في ليبيا، يجعل من الصعب
فتح المعبر
أكد رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان مصطفى عبد الكبير، فتح معبر رأس اجدير من الجانبين التونسي والليبي بداية من شهر يونيو المقبل. وأضاف عبد الكبير، في تصريحات صحفية، أن السلطات
أكثر من شهرين مضيا على غلق معبر رأس جدير الحدودي بين تونس وليبيا، نتيجة خلافات بين ميليشيات وداخلية حكومة الدبيبة حول إدارته، مع فشل الوساطات ومحاولات إيجاد حل للأزمة التي
أكد رئيس المجلس الأعلى للأمازيغ، الهادي برقيق، أنه لم يتم تحديد موعد رسمي لإعادة فتح معبر رأس جدير البري على الحدود المشتركة مع تونس، على الرغم من إعلان الغرفة الأمنية
تعلن استلامها الغرفة الأمنية المشتركة المشكلة لتأمين المعبر بشكل رسمي من رئاسة الأركان العامة التابعة للمجلس الرئاسي أمس الخميس. . معبر رأس اجدير الآن يقبع تحت سلطة وزارة الداخلية بحكومة
أوضح صلاح النمروش معاون رئيس الأركان بالمنطقة الغربية في تصريحات صحفية أن بعض المنظمات الأجنبية والدول يسعون لنشر الفتن في المنطقة الغربية من خلال أزمة رأس اجدير، مؤكدا إلى أنه
أوضح المستشار الإعلامي بوزارة دفاع حكومة الدبيبة عمران اشتيوي في تصريحات صحفية أن: “فتح المعبر مرهون بسيطرة وزارة الداخلية عليه، سيطرة تامة، ووضع حد لعمليات التهريب التي تتم من خلاله،