أفاد المعهد الأمريكي لبحوث إعلام الشرق الأوسط، بأن تحرك قوات خليفة حفتر، باتجاه الحدود الجزائرية مع غدامس، يمكن أن يكون ضمن جهوده لربط ليبيا بتحالف دول الساحل الموالي لروسيا في
غدامس
قال الخبير الليبي في الشأن الأمني الصيد عبد الحفيظ، إن إعلان حكومة الدبيبة نفير قواتها كان لمنع حفتر وقواته من اقتحام غدامس، إضافة إلى تنبيه الرأي الدولي بالخطر الذي قد
أكد الدكتور عثمان البدري وكيل وزارة الخارجية الأسبق وأستاذ العلاقات الدولية، أن مسألة النفط والغاز هي مهمة في الصراع على مستواه المحلي وكذلك الإقليمي والدولي. وأضاف البدري، خلال تصريحات متلفزة
لا تزال أصداء إرسال المواطن الأمريكي خليفة حفتر بعض مليشياته إلى جنوب غربي البلاد يثير الجدل حول طبيعة أهداف هذه الأرتال في هذه المنطقة الحدودية مع دولة الجزائر، والتي تطفو
تصعيد خطير تشهده الساحة الليبية جراء الانتشار العسكري لكل الأطراف التي تحمل السلاح في شرق البلاد وغربها، وهو ما قد يثير المخاوف من اندلاع مواجهات عنيفة قد تؤدي إلى مزيد
وضع أمني مضطرب يعكس حالة التصعيد العسكري المرتقب الذي قد يؤثر على الاستقرار في المنطقة، ومن لؤلؤة الصحراء "غدامس" الكل يحبس أنفاسه ويترقب متى سينشب الصراع العسكري ومن سيشعل شرارته
سلطت صحيفة "لوموند" الفرنسية الضوء على التحركات والتحشيدات العسكرية التي يجريها المواطن الأمريكي خليفة حفتر لقواته باتجاه الجنوب الغربي لليبيا. وأوضحت الصحيفة، في تقرير لها، أن تحركات حفتر ورغبته في
من جديد تعود مدينة غدامس لصدارة الأحداث تحسبا لاشتعال العمليات العسكرية التي ما تهدأ لتبدأ مرة أخرى. البداية هذه المرة من تعليمات أصدرها صدام نجل المواطن الأمريكي خليفة حفتر للمليشيات
توترات أمنية تعيشها مدينة غدامس جراء التحركات العسكرية لمليشيات المواطن الأمريكي خليفة حفتر. وتزداد حدة هذه التوترات، بعد توجيهات معاون رئيس الأركان في المنطقة الغربية صلاح النمروش، برفع درجة الاستعداد
حالة من الترقب وحبس الأنفاس اجتاحت الشارع الليبي على مختلف أطيافه، جراء التحركات العسكرية التابعة لمليشيات خليفة حفتر باتجاه مدينة غدامس، والتي تأتي بعد إعلان صدام حفتر قائد المليشيا البرية،
Load More