جددت عملية الاتحاد الأوروبي البحرية "إيريني" التزامها بالامتثال لقرارات الأمم المتحدة بشأن حظر الأسلحة على ليبيا من خلال المراقبة المستمرة والسيطرة على السفن التجارية التي تبحر من وإلى ليبيا. العملية
عملية إيريني
سلّم الأدميرال "ستيفانو تورشيتو" قيادة عملية "إيريني" للأدميرال الإيطالي "فالنتينو رينالدي"، بحضور الجنرال "روبرت بريجر" رئيس اللجنة العسكرية للاتحاد الأوروبي. وحسب "ليبيا أوبزرفر" تعتبر عملية "إيريني" جزءًا من اهتمام الاتحاد
قال مسؤول سياسي ليبي، إن السلاح الذي يصل إلى المنطقتين الشرقية والغربية كبير ومتنوع، والدليل هذا الكم الهائل من السلاح في كل ربوع ليبيا. وأوضح المسؤول، في تصريحات نقلتها صحيفة
وصف الأكاديمي وال باحث السياسي التركي، مهند حافظ أوغلو، الوضع الأمني الداخلي في ليبيا بالهش رغم تحقيق تقدم ملحوظ على مستوى تفاهم الفاعلين في البلاد، على حد تعبيره. وقال أوغلو،
انتقد صلاح البكوش، مستشار عراب القرار رقم 7 الظالم على بني وليد عبد الرحمن السويحلي، عملية "إيريني" لتفتيش السفن قبالة سواحل ليبيا، واصفاً إياها بأنها ليست إلا مجرد إظهار من
رحب نائب المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، السفير روبرت وود، بقرار مجلس الأمن الدولي، بشأن تمديد مهمة العملية البحرية الأوروبية في البحر المتوسط، والمعروفة باسم «إيريني» لتفتيش السفن قبالة سواحل
مدد مجلس النواب الألماني" بوندستاغ " تفويض مشاركة ألمانيا في المهمة البحرية للاتحاد الأوروبي إيريني المعنية بمراقبة حظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدةالأمم المتحدة على ليبيا بوندستاغ " لمدة عام
رصدت العملية البحرية الأوروبية في البحر المتوسط، والمعروفة باسم «إيريني»، في يناير الماضي 20 سفينة مشبوهة من أصل ألف و356 رحلة، حسبما أفادت وكالة نوفاالإيطالية للأنباء. وفي يناير 2024،