يتنافس العديد من الدبلوماسيين من الجزائر وألمانيا وموريتانيا، على أن يصبحوا المبعوث الخاص التالي للأمم المتحدة إلى ليبيا خلفا للسنغالي، عبدالله باتيلي، الذي استقال أبريل الماضي. وذكرت أفريكا إنتليجنس أن
عبدالله باتيلي
أكد المحلل السياسي الليبي إسلام الحاجي، أن الاعتماد على الهيئات الأممية والأجنبية في حل الأزمة الليبية أمر خاطئ من الأساس على خلفية الارتباطات التي تجمعها بأطراف دولية تحركها وفق أجنداتها
طالب مجلس الأمن الدولي بضرورة تعيين مبعوث أممي جديد في أقرب وقت ممكن خلفًا للمبعوث المستقيل عبدالله باتيلي. وأكد أعضاء مجلس الأمن، في بيان لهم بشأن ليبيا، على دعم البعثة