كشفت مجلة جون أفريك الفرنسية كواليس لقاء مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الخاص إلى أفريقيا مسعد بولس، مع صدام حفتر وإبراهيم الدبيبة في روما يوم 3 سبتمبر الجاري. ونقلت المجلة
في ظل المشهد السياسي المعقد، تتصاعد الانتقادات الموجهة لخليفة حفتر، بشأن ما يعتبره محللون مشروعًا لتركيز السلطة وتوريثها لأبنائه وأقاربه. هذا التوجه، الذي وصفه المحلل السياسي محمد محفوظ في مداخلة
أفاد موقع "دويتشه فيله" الألماني بأن تعيين صدام حفتر نائبًا لأبيه، بمثابة مشروع توريث يُعمق وضع ليبيا المعقد. وأوضح الموقع في تقرير له، أن الدافع الرئيسي وراء القرار هو الحالة
أثار قرار خليفة حفتر بتعيين نجله صدام نائبًا له جدلاً واسعًا في ليبيا، حيث اعتبر المحلل السياسي محمد محفوظ أن هذا القرار ينسف جهود توحيد المؤسسة العسكرية. وفي تصريحات لقناة
أفاد موقع أفريكا إنتليجنس الاستخباراتي الفرنسي بأن الحكومة التركية تعزز علاقاتها مع قوات حفتر، بينما يُجري مسؤولوها العسكريون محادثات مع جنرالات في غرب وشرق ليبيا المنقسمة. ورجح الموقع في تقرير
أفاد موقع أفريكا إنتيلجنس الاستخباراتي الفرنسي بأن المحكمة الجنائية الدولية تستهدف خليفة حفتر بعد نشر فيديو تعذيب للنائب المختطف إبراهيم الدرسي. وأوضح الموقع في تقرير له، أن مقطع الفيديو الذي
عبّر المركز الليبي للدراسات الأمنية والعسكرية عن استنكاره الشديد لتسريبات فيديو تعذيب النائب البرلماني إبراهيم الدرسي، مطالباً بإجراءات عاجلة تشمل تدويل القضية وتعليق أعمال البرلمان حتى الكشف عن مصير النائب
كشف أستاذ القانون الدولي محمد زبيدة، عن وجود مبادرات أمريكية متعددة تهدف إلى توحيد المؤسسة العسكرية الليبية، مؤكدًا أن هذه الجهود لا تزال طي الكتمان ولم يتم الإعلان عنها حتى
رجح أستاذ العلوم السياسية، نبيل ميخائيل، صحة الرواية التي نشرتها قناة سي إن إن الأمريكية، والتي تفيد بوجود مباحثات أمريكية حول إرسال مهاجرين يحملون سجلات جنائية إلى ليبيا. وأكد ميخائيل،
كشف رئيس التحالف الليبي الأمريكي، عصام عميش، عن تطورات جديدة في ملاحقة خليفة حفتر ونجله صدام قضائيًا في الولايات المتحدة الأمريكية. وأكد عميش في تصريحات تلفزيونية لقناة "ليبيا الأحرار" أن