تحمل زيارة عبد الحميد الدبيبة إلى الإمارات في طياتها دلالات سياسية واقتصادية معقدة، خاصة في ظل التباين الواضح في المواقف بين البلدين بشأن الأزمة الليبية. لطالما كانت الإمارات داعمًا رئيسيًا
حكومة التطبيع
قال عضو مجلس النواب، علي التكبالي، إن خفوت الحراك الشعبي الغاضب ضد حكومة الدبيبة لا يعني أن الاتهامات الموجهة لها بعقد لقاء مع مسؤول إسرائيلي سوف تتلاشى، لافتاً إلى أن
قال السنوسي البسيكري مدير المركز الليبي للدراسات الأمنية والعسكرية، إن هناك مسارا عام هو الذي يحدد ملامح تعامل دولة الاحتلال مع المنطقة العربية. وأضاف البسيكري خلال تصريحات تلفزيونية لفضائية "ليبيا
أصدرت حكومة الدبيبة بياناً رسمياً منذ قليل، تعلن فيه عن متابعتها الحثيثة لمحاولات إغلاق حقل شرارة النفطي، محذرة من تداعيات هذه الخطوة على الاقتصاد الوطني ومعيشة المواطنين. وأكد البيان، أن
أكد عضو المجلس الانتقالي سابقا سليمان الفورتيه، أننا يجب أن نركز على قضية التطبيع مع إسرائيل لأنها أكبر جريمة لم تحدث في تاريخ ليبيا من قبل. التطبيع أكبر جريمة في
على الرغم من مرور أكثر من أسبوعين على أزمة ارتفاع منسوب المياه الجوفية في بلدية زليتن التي تتفاقم بشكل يومي، إلا أن كثير من المتابعين يرون أن التفاعل الحكومي مع
وزير البيئة بحكومة التطبيع إبراهيم منير: لدينا معلومات تفيد بارتفاع منسوب المياه أيضا في مصراتة وبئر الغنم وأدعو رئاسة الوزراء لعقد اجتماع طارئ وزير البيئة: رصدنا منازل متصدعة في زليتن