في تطور مثير يكشف عمق الفساد المستشري في ليبيا، كشف تقرير صادر عن لجنة خبراء الأمم المتحدة في ديسمبر 2024 عن العلاقة غير المعلنة بين خليفة حفتر وحكومة عبد الحميد
حفتر والدبيبة
كشف المحلل السياسي إبراهيم لاصيفر، تفاصيل مهمة عن الوضع السياسي المعقد في ليبيا. لاصيفر أكد في تصريحات لصحيفة "إندبندنت عربية"، أن المشهد الحالي بين معسكري عبد الحميد الدبيبة وخليفة حفتر
كشفت تقارير عن صفقة جديدة بين خليفة حفتر وعبد الحميد الدبيبة بشأن تهريب النفط دون رقابة، ما يطرح تساؤلات حول تداعيات هذه الاتهامات لطرفين متناقضين سياسيا. وذكرت التقارير الصحفية التي
نقل موقع عربي بوست عن مصادر ليبية متطابقة تأكيدها عقد "صفقة اقتصادية" جمعت بين صدام حفتر، وعبد الحميد الدبيبة، والتي تم إبرامها في الفترة القليلة الماضية. وبحسب تقرير للموقع، أوضحت
كشف تقرير حديث نشره موقع “اندبندنت عربية” صادر عن فريق الخبراء المعني بليبيا في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة عن تفاصيل جديدة حول طبيعة العلاقة بين حكومة الوحدة برئاسة عبدالحميد
قال المستشار السابق لمجلس الدولة الاستشاري، أشرف الشح، إن خليفة حفتر وعبد الحميد الدبيبة يتقاسمان المنافع تحت الطاولة، مستشهدا على ذلك بتقارير ديوان المحاسبة. وأضاف الشح في تصريحات تليفزيونية، أن
أفاد موقع أفريكا إنتليجنس الاستخباراتي الفرنسي بأن استبدال فرحات عمر بن قدارة بأحد مساعديه، مسعود سليمان موسى، مكّن خليفة حفتر وعبد الحميد الدبيبة من الحفاظ على سيطرتهما المشتركة على مؤسسة
سلطت صحيفة العرب الضوء على الأحداث الأخيرة في ليبيا وتحركات خليفة حفتر العسكرية في الجنوب الغربي للبلاد. وقالت الصحيفة إن رئيس حكومة الوحدة عبدالحميد الدبيبة بعث برسائل مبطنة إلى قوات