أكد خالد بن عثمان، رئيس المجلس الليبي للنفط والغاز والطاقات المتجددة، أن أزمة توزيع الوقود في ليبيا لن تُحل إلا بتولي القطاع الخاص هذه المهمة. واعتبر في تصريحاته لقناة "بوابة
تهريب الوقود
أكد صندوق النقد الدولي أن دعم الطاقة في ليبيا يلتهم ثلث إيراداتها و20% من ناتجها المحلي، داعيا إلى ضرورة رفع أسعار المحروقات تدريجيًا. وأفاد الصندوق في تقريره بشأن ليبيا، بأن
أكدت اللجنة البرلمانية لأمن إيطاليا أن ليبيا أصبحت فريسة للاتجار بالبشر، إلى جانب تهريب الوقود والمخدرات والأسلحة. وحذرت اللجنة في تقرير لها، من الدور الروسي المتزايد في البلاد أمام عجز
أشارت صحيفة "إرم بيزنس" إلى أن بيانات حكومية ليبية كشفت أن تهريب الوقود في البلاد يتسبب بخسائر هائلة تصل إلى 3 مليارات دولار سنوياً، ما يجعله تجارة مربحة للسوق السوداء.
قال الخبير الاقتصادي وحيد الجبو، إن رفع الدعم عن المحروقات لا يتم إلا في حالة صدور قرار بذلك، وتصديق مجلس النواب عليه ويطبق في المنطقة الشرقية فقط بسبب الانقسام. وأوضح
سلطت وكالة نوفا الإيطالية الضوء على اجتماع النائب العام الليبي الصادق الصور مع رؤساء المؤسسات المالية والرقابية الرئيسية في البلاد لمعالجة أزمة تهريب الوقود. وحضر اللقاء، الذي عقد بمكتب النائب
جهاز حرس المنشآت النفطية أصدر بياناً رسمياً رداً على اتهامات اللواء 444، مستنكراً فيه الادعاءات التي وصفت عناصره بالمهربين والخارجين عن القانون. الجهاز أكد أن هذه الاتهامات تفتقر إلى الصحة
رأى أحمد المهدوي المحلل السياسي، أن هناك حالة من الارتباك تدور حول ملابسات اغتيال عبد الرحمن ميلاد الملقب بالبيدجا، ولم تعلن بعد أي جهة مسؤوليتها عن مقتله. وتوقع المهدوي خلال
أزمة خانقة تشهدها البلاد في الوقود حيث تتكرر مشاهد الطوابير الطويلة أمام محطات الوقود، الأمر الذي يعكس تدهور الأوضاع المعيشية للمواطنين وتعطيل مختلف القطاعات الحيوية، فيما يؤكد الخبراء أن هذه
أكد الناشط الحقوقي حسام القماطي، أنه منذ عامين وردت شركة ليتاسكو الروسية بنزين مضروب لصالح المؤسسة الوطنية للنفط أعطب الكثير من سيارات المواطنين الليبيين، وتسببت في كوارث. وأضاف عبر صفحته
Load More