أفادت صحيفة "لو أوبنيون" الإيطالية، بأن الإطاحة المؤسفة بالقائد الشهيد معمر القذافي في عام 2011، والتي خططت لها أياد أوروبية، وخاصة فرنسا، حولت ليبيا المستقرة إلى منطقة مقسمة وفوضوية فريسة
الهجرة
أفادت صحيفة دايلي ميل بأن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، أعلن أن حكومته سترسل 84 مليون جنيه إسترليني من ميزانية المساعدات الحالية إلى دول الشرق الأوسط وأفريقيا لمنع المهاجرين من
أكد فيصل بورايقة المستشار السياسي لرئيس مجلس النواب عقيلة صالح، أن ليبيا تواجه تهديدات من دول الطوق بحكم التدخلات السكانية والسيولة الأمنية وتدفقات الهجرة غير الشرعية والحركات الراديكالية المتطرفة. وقال
تقرير فرنسي يكشف مأساة المهاجرين في ليبيا بعد القذافي: استغلال سياسي وانتهاكات إنسانية وتواطؤ أوروبي
اعترفت الإذاعة الفرنسية الحكومية، أن ملف الهجرة كان خاضعا للرقابة في ظل نظام الرئيس الشهيد معمر القذافي، والآن اختلف الوضع. وأكدت أن المهربون والمُتاجِرون بالبشر استغلوا مناخ عدم الاستقرار الذي
سلط تقرير نشرته وكالة "نوفا" الإيطالية، الضوء على إن ليبيا احتلت المرتبة الأولى في عدد المهاجرين القاصدين إيطاليا منذ بداية العام وحتى الخامس من يوليو الجاري. الوكالة أضافت في تقرير
أفاد موقع “العربي الجديد” القطري، أن حركة تهريب المهاجرين عادت للنشاط من جديد في ليبيا، بعدما انحسرت بعض الشيء في الفترة الأخيرة، بسبب إهمال المجتمع الدولي للقضية. وذكر الموقع في
أكدت المنظمة الدولية للهجرة، أن خفر السواحل الليبي أعاد 7100 مهاجر غير شرعي خلال الأشهر الستة الأولى من العام الحالي إلى بلدانهم. وأوضحت المنظمة، أنه خلال الفترة نفسها، تم تسجيل
تناولت صحيفة لوموند الفرنسية، الرحلات المشبوهة بين بنغازي ونيكاراغوا القائمة منذ العام الماضي، لما يبدو أنه فتح طريق جديد إلى الحدود الأمريكية للمهاجرين غير الشرعيين. وأشارت الصحفية، في تقرير لها