قال المحلل السياسي كامل المرعاش، إن التأخر في حل أزمة إدارة المصرف المركزي سيقود ليبيا إلى وضع وصاية غربية أبدية على إيرادات النفط والغاز. وحذر المرعاش في تصريحات لموقع إرم
النفط مقابل الغذاء
تناولت صحيفة العرب اللندنية الانتقاد الأمريكي للإنفاق الحكومي شرق ليبيا وغربها، عقب تصريحات محافظ المركزي المعزول الصديق الكبير، حذر خلالها من سيناريو “النفط مقابل الغذاء”. وأشارت الصحيفة في تقرير لها،
قال الباحث بالمعهد الملكي للخدمات المتحدة جلال حرشاوي، إن أسعار المواد الغذائية في ليبيا بدأت ترتفع، كما بدأ الدينار ينزلق تدريجياً مقابل الدولار في السوق السوداء. ورجح حرشاوي في تصريحات
سلط تقرير صادر عن المعهد الملكي البريطاني لأبحاث ودراسات الدفاع الضوء على الوضع المتدهور في ليبيا، مؤكداً على ضرورة فرض عقوبات دولية لمواجهة الفساد المستشري في البلاد. وضرب مقال المعهد
أكد الخبير الاقتصادي محمد السنوسي، أن سياسة النفط مقابل الغذاء التي هدد بها محافظ المصرف المركزي المقال الصديق الكبير، من المستحيل أن تحدث في ليبيا. وقال السنوسي في تصريحات نقلتها
كشف زياد دغيم، ممثل المجلس الرئاسي في حوار المصرف المركزي برعاية بعثة الأمم المتحدة، عن استمرار عمل المصرف المركزي بكفاءة رغم الأزمة الراهنة. وأكد دغيم في تصريحات لصحيفة "صدى الاقتصادية
استبعد الخبير المالي خالد الزنتوتي، وصول وضع الاقتصاد الليبي إلى فرضية النفط مقابل الغذاء في حال عدم عودة الصديق الكبير لرئاسة المصرف المركزي، معتبرا أن الظروف العالمية لا تسمح بذلك
وصف المحلل السياسي كامل المرعاش، أزمة مصرف ليبيا المركزي بالأخطر منذ 10 سنوات، محملا الصديق الكبير المحافظ المقال والفار إلى تركيا، مسؤولية التداعيات. وقال المرعاش في تصريحات صحفية، إن توقف
أكد سعد بن شرادة عضو المجلس الأعلى للإخوان المسلمين "الدولة الاستشاري"، أن حضور مندوب من المجلس الرئاسي في مفاوضات اختيار إدارة المصرف المركزي تم فرضها على مجلسي النواب والدولة. ورأى