واقع مرير يعيشه المواطن الليبي منذ أحداث 17 فبراير عام 2011 وحالة التناحر السياسي رشاوى وفساد وتكالب على ثروات ليبيا خاصة النفطية دون النظر إلى أحوال المواطنين، الذين يعانون الويلات،
النفط الروسي
أعلنت مجلة “نيوزويك” الأمريكية، أن روسيا تسعى حاليا للاستفادة من فورة الفساد النفطي في ليبيا، مضيفة أن متصدري المشهد في ليبيا ما أحداث فبراير، لا يفكرون إلا في الغنائم حتى
ذكر موقع “motorpasion” المكسيكي الناطق باللغة الإسبانية اليوم الإثنين أنه منذ حظر النفط الروسي في الاتحاد الأوروبي نهاية عام 2022 بدأت شبكة التهريب واسعة النطاق حيث تم مواصلة تسويق الذهب