سلط تقرير لموقع "اندبندنت عربية" الضوء على النازحين السودانيين والذين تجاوزوا 14 مليون شخص، من بينهم نحو 11 مليون نازح داخلياً و3.1 مليون عبروا الحدود إلى دول مجاورة وفي مقدمها
حذر عبد الرحمن يعقوب، عميد بلدية الكفرة، من احتمال حدوث موجات هجرة كبيرة من السودان إلى مدينته مع اعتدال المناخ المتوقع خلال شهري سبتمبر وأكتوبر المقبلين. وفي تصريحات لموقع "العربي
أعلنت وزارة الصحة في حكومة الوحدة، عن اتخاذها إجراءات عاجلة لمواجهة الوضع الصحي في مدينة الكفرة، على خلفية تدفق أعداد كبيرة من النازحين من جمهورية السودان المجاورة. وأوضح البيان الصادر
في خطوة هامة لمعالجة أزمة النزوح والهجرة في ليبيا، عقد وزير الحكم المحلي في حكومة الوحدة الوطنية الموقتة، بدر الدين التومي، اجتماعًا مهمًا مع نيكوليتا جيوردانو، رئيسة بعثة المنظمة الدولية
كشفت رئيس غرفة الطوارئ في الكفرة إسماعيل العيضة، عدد النازحين السودانيين بالمدينة تجاوز 65 ألف نازح، مؤكدًا أن منهم مصابون بفيروس الإيدز والدرن. وقال في تصريحات صحفية، أن موجة النزوح
كشف الناشط في مجال الإغاثة أنور الزوي، الوضع المأساوي للمهاجرين السودانيين العالقين في المنطقة الحدودية بين ليبيا والسودان وتشاد، محذراً من تفاقم الأزمة الإنسانية في مدينة الكفرة الليبية. وأوضح في
جرت اشتباكات مروعة بين عناصر تتبع لحركة تحرير السودان بقيادة مني أركو مناوي، ومنشقين عن مجلس الصحوة الثوري الموالين لقوات الدعم السريع داخل الأراضي الليبية. وذكر موقع سودان تربيون أن
سلط تقرير إخباري لبرنامج الأغذية العالمي الضوء على نشاطاته في ليبيا خلال شهر مايو الماضي، حيث تمكن من مساعدة 64 ألفًا و835 شخصًا بمختلف الطرق. وفقًا للتقرير الذي ترجمته صحيفة
أعربت وكالة أنباء "نوفا" الإيطالية، في تقرير نقلته صحيفة "المرصد"، عن وجود مخاوف حقيقية من انتشار مرض شلل الأطفال في بلدية الكفرة بليبيا. وأرجعت الوكالة هذه المخاوف إلى وجود ما
أفاد رئيس جهاز الإسعاف والطوارئ - الكفرة إبراهيم بالحسن، بإصابة عشرين نازحا، بينهم 12 في حالة حرجة ليلة أمس الجمعة، جراء حادث سير بالقرب من الحدود الليبية - السودانية وقال