يستمر مسلسل غرق قواب الهجرة غير الشرعية قبالة السواحل الليبية بعد أحداث الفوضى التي اجتاحت البلاد في العام 2011، وأدت إلى سقوط النظام بعد تدخل قوات الناتو. وفي أحدث حلقات
المنظمة الدولية للهجرة
في ظل ظروف إقليمية ودولية متغيرة، يكتنف الغموض لقاء جمع مؤخراً بدر الدين التومي، وزير الحكم المحلي بحكومة عبدالحميد الدبيبة، ورئيسة بعثة المنظمة الدولية للهجرة في ليبيا، نيكوليتا جيوردانو، مما
أدان القس ماتيا فيراري، قسيس منظمة ميديتيرانيا لإنقاذ البشر غير الحكومية، الوضع غير الإنساني في ليبيا الذي يؤثر على المهاجرين. وقال فيراري لوسائل الإعلام في الفاتيكان، إن اكتشاف مقابر جماعية
سلطت صحيفة جارديان البريطانية الضوء على ما وصفتها بطرد ليبيا لـ 600 نيجري في رحلة صحراوية "خطيرة ومؤلمة". وأفادت الصحيفة في تقرير لها، بأنه تم ترحيل أكثر من 600 شخص
أكدت المنظمة الدولية للهجرة أمس الثلاثاء اعتراض أكثر من 13 ألف مهاجر قبالة السواحل الليبية منذ مطلع العام الجاري قبل أن تتم إعادتهم إلى الأراضي الليبية. وذكرت أصوات مغاربية، أن
أعلنت المنظمة الدولية للهجرة، أنه تم اعتراض 973 مهاجراً قبالة السواحل الليبية وإعادتهم إلى ليبيا خلال الأسبوع الماضي. وأفادت المنظمة في بيان لها، بأنه خلال في الفترة من 16 إلى
أكدت المنظمة الدولية للهجرة في ليبيا، أنها اعترضت 681 مهاجرًا غير شرعي في الفترة من 9 إلى 15 يونيو. وقالت المنظمة في بيان لها، أنها قامت بإعادة المهاجرين إلى ليبيا.
أفادت صحيفة “ذا إكسبرس تربيون” الباكستانية، في تقرير لها، بأن محكمة محكمة ولاية “جوجرانوالا” في الباكستان قضت بالسجن 20 سنة على متهم رئيسي بقضية تهريب بشر إلى ليبيا. وبحسب التقرير،
أكدت المنظمة الدولية للهجرة أن أكثر من 20 ألف مهاجر غير نظامي فقدوا حياتهم على طول طريق وسط المتوسط بين 2014 و2022، وهو الطريق الأكثر دموية على مستوى العالم. وأوضحت