أكد الدكتور إبراهيم هيبة أستاذ العلاقات الدولية والسياسة المقارنة، أن الولايات المتحدة الأمريكية قلقة إزاء إمكانية حدوث صراعات مسلحة بين في ليبيا، وتسعى لاحتواء أي تصعيد عسكري قد يؤدي إلى
المليشيات
أثارت تصريحات وقرارات وزير الداخلية في حكومة الوحدة، عماد الطرابلسي، المتعلقة بالمظاهر الأخلاقية وفرض الحجاب ومنع الاختلاط والشرطة النسائية، موجة من ردود الفعل المحلية والدولية وسط مخاوف من تأثيرها على
قال الناشط السياسي حسام القماطي إن مدير المخابرات العامة التابع لحكومة الدبيبة حسين العايب، جلب أقاربه وعناصرًا من المليشيات لتولي مناصب حساسة في الجهاز. وأضاف القماطي في بث مباشر على
قال فيصل بورايقة، المستشار السياسي لعقيلة صالح، إن عماد الطرابلسي امتداد للدبيبة ويعبر عن رؤيته، ومؤتمره الصحفي ما كان لينعقد لولا الانسجام الكامل مع رئيس حكومته. وأضاف بورايقة في تصريحات
قال المحلل العسكري عادل عبد الكافي، إن حديث عماد الطرابلسي وزير الداخلية المكلف في حكومة الدبيبة بشأن شرطة الآداب وشرطة النساء، ربما تتسبب في الإطاحة به، أو قد يوجه له
اعتبر السياسي الإيطالي دانييلي روفينيتي، أن منتدى الأعمال الليبي الإيطالي، ضرورة لشركات بلاده، مؤكدا أن ليبيا تحتاج بشكل أساسي إلى حكومة ثالثة بديلة عن حكومتي طرابلس وبنغازي. وقال روفينيتي في
سلط موقع "القدس العربي" الضوء على تفاقم الانتهاكات لحقوق الإنسان وقمع الحريات في ليبيا، بشكل متصاعد، وسط غياب أجهزة ردع ومحاسبة ترفع النقاب عن وجوه المنتهكين وتُحيلهم على القضاء. التقرير
طالب رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان مصطفى عبد الكبير، سلطات بلاده بالتحرك واستخدام كل الأوراق التي بيدها من أجل حل معضلة منفذ رأس اجدير الحدودي مع ليبيا، التي إذا استمرت
أفادت صحيفة العين الإماراتية، بأن عبد الرحمن ميلاد وشهرته "البيدجا" الذي كان أحد أهم تجار البشر المطلوبين في ليبيا، والذي قتل في طرابلس، أكبر ممول لتنظيم داعش الإرهابي. وأوضحت الصحيفة،
توقع موقع "ذا ميديا لاين" الأمريكي نشوب ثورة في ليبيا، ستكون أحداثها أسوأ بكثير مما جرى في عام 2011م. وأفاد الموقع في تقرير له، بأن ليبيا تواجه ثورة محتملة بعد
Load More