يرى المحلل السياسي، عبدالحكيم فنوش، أن ما تشهده طرابلس ليس مجرد جولة أخرى من الصراع، بل يعكس عمق الأزمة في ظل عدم وجود حاكم فعلي لهذه المليشيات. وفي تصريحات تلفزيونية
المليشيات الليبية
أفاد موقع أفريكا إنتليجنس الاستخباراتي الفرنسي أن عبد الغني الككلي، زعيم ميليشيا طرابلس النافذ، نجح في التحول من قائد ميليشيا خلال أحداث 2011 إلى عنصر محوري في جهاز الأمن الحكومي،
نشر الناشط حسام القماطي عبر صفحته على موقع فيسبوك وثائق تتعلق بقضايا تعذيب موثقة في المحكمة الجنائية الدولية والمحاكم السويدية ضد ضد مليشيات الغنيوات. وتشير الوثائق إلى انتهاكات جسيمة لحقوق
نشرت وكالة نوفا الإيطالية تقريراً مفصلاً، مقتبساً من صحيفة "لاريبوبليكا"، يسلط الضوء على النفوذ الواسع الذي يمارسه الميليشاوي عبد الغني الككلي، المعروف باسم "غنيوة"، رئيس ما يسمى بجهاز دعم الاستقرار،
كشف مهاجر غيني عن "رحلة العذاب" من تونس إلى السجون الليبية، حيث تعرض برفقة نحو 50 مهاجرا من دول أفريقيا جنوب الصحراء، إلى السجن والبيع والابتزاز. وقال المهاجر أوغوستان (اسم
صبري المبروك، رئيس مكتب الإعلام بحزب الحركة الوطنية الليبية، كشف عن رؤية لدور الميليشيات في تعميق الأزمة الليبية، مؤكداً أنها تجاوزت كونها مجرد جماعات مسلحة لتصبح عاملاً رئيسياً في تأجيج
سلط موقع "إل بوست" الإيطالي، الضوء على حماية الحكومات الإيطالية المتعاقبة للمليشيات الليبية والتعاون معها، مؤكدا أن إيطاليا دعمت هذه المليشيات لضمان الوصول إلى موارد النفط والغاز الليبية، ووقف تدفق