نشرت صحيفة «الشرق الأوسط» السعودية تقريرًا موسّعًا حول أزمة السيولة الخانقة التي تعصف بالقطاع المصرفي في ليبيا، والتي تجلّت خلال اليومين الماضيين في طوابير طويلة من المواطنين الذين اصطفوا منذ
المصارف الليبية
أكدت صحيفة الشرق الأوسط السعودية في تقرير موسع لها بعنوان «طوابير غاضبة أمام البنوك في ليبيا مع تصاعد الأزمة النقدية» أن مشاهد الازدحام والتدافع أمام فروع المصارف الليبية تكررت خلال
اعتبر رجل الأعمال الليبي حسني بي، أن ما يتداول من طلب المركزي الموجه لديوان المحاسبة بشأن إمكانية إيقاف الفيدرالي الأمريكي التعامل مع ليبيا، ليست إلا زوبعة بفنجان، على حد تعبيره.
وصف فوزي ددش المحلل الاقتصادي، وضع المصارف الليبية بالإيجابي خاصة وأنه تحدى مجموعة كبيرة من المخاطر والتحديات التي تعرض لها خلال السنوات الماضية. وفي تصريحات تلفزيونية لفضائية "ليبيا الأحرار" أضاف
أرجع عضو مجلس إدارة المصرف المركزي سابقا مصباح العكاري، الارتفاع الحاصل في الدولار إلى إغلاق النفط، وأزمة إدارة المركزي. وأوضح العكاري في تصريحات نقلتها صحيفة صدى الاقتصادية، أن المحافظ المقال
قال الخبير الاقتصادي سليمان الشحومي، إن اهتزازات عنيفة ومتلاحقة يعيشها القطاع المصرفي الليبي منذ مدة تجعله يترنح من قوة وهول الاختراقات الداخلية والخارجية. وحذر الشحومي، في تدوينة عبر حسابه على
رأى المحلل الاقتصادي على الزليطني، أن الانقسام السياسي وراء ظاهرة التلاعب في الحسابات المصرفية. وقال الزليطني في تصريحات نقلها موقع العربي الجديد، إن عدم الاستقرار يؤثر على الأداء الاقتصادي ويزيد
قال المحلل الاقتصادي وحيد الجبو، إن عملية الاختلاس التي حدثت في مصرف الوحدة تؤثر بالسلب وبشكل كبير على سمعة المصارف الليبية، ما قد يدفع البعض منهم لإقفال حساباتهم وسحب الودائع









