تناولت صحيفة الجارديان البريطانية أزمة مصرف ليبيا المركزي خلال الفترة الماضية على خلفية قرار رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي بإقالة الصديق الكبير وتعيين إدارة جديدة للمصرف. ونقلت الصحيفة تصريحات للمنفي
الكبير
قال أستاذ الاقتصاد بالأكاديمية الليبية للدراسات العليا يوسف يخلف، إن جريمة الاعتمادات التي ارتكبها المحافظ المقال الصديق الكبير أسفرت عن فتح بنوك مركزية خاصة في بيوت أصحاب هذه الاعتمادات، وأدت
أرجع عضو مجلس إدارة المصرف المركزي سابقا مصباح العكاري، الارتفاع الحاصل في الدولار إلى إغلاق النفط، وأزمة إدارة المركزي. وأوضح العكاري في تصريحات نقلتها صحيفة صدى الاقتصادية، أن المحافظ المقال
قال المحلل السياسي الليبي محمد محفوظ، إن إطالة أمد المفاوضات حول أزمة المصرف المركزي لا تستهدف إزاحة حكومة الدبيبة، بقدر ما تعبر عن صعوبة التوافق بين الأفرقاء. وأضاف محفوظ في
قال محافظ المصرف المركزي المعزول والفار إلى مدينة اسنطبول التركية الصديق الكبير، إن ليبيا ما زالت معزولة عن النظام المالي الدولي. وأضاف الكبير في تصريحات نقلتها وكالة رويترز البريطانية، اليوم
قال عضو مجلس النواب عبد المنعم العرفي، إن الصديق الكبير مستمر في منصبه محافظا للمصرف المركزي حتى تكليف محافظ جديد بالتوافق. وأضاف العرفي، في تصريحات نقلتها وكالة "سبوتنيك" الروسية، أن
يحتدم الصراع بين معسكري الشرق والغرب في البلاد على الشرعية والنفوذ، في ظل الانقسامات الكبيرة انشق المعسكر نفسه ومتحالفيه، حيث يتصدر المشهد في طبرق عقيلة صالح رئيس مجلس النواب، أما
أكد رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان مصطفى عبد الكبير، أن عهد القائد الشهيد معمر القذافي، والرئيس التونسي زين العابدين بن علي، أهم وأفضل فترة نمو واستقرار وهدوء للبلدين. طموحات القذافي
اجتمع محافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق الكبير،عبر الفيديو، مع فهد بن محمد التركي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي. وأوضح المكتب الإعلامي للمصرف المركزي، أن الاجتماع عرض مشروع
قال المحلل السياسي عبدالله الكبير، إنه ليس المطلوب من أعضاء البرلمان التوقف عند الضريبة إن كانوا قادرين، فعليهم تصحيح ووضع البرلمان، لتغيير الرئاسة وتوقيف تجاوزات رئيس مجلس النواب عن إصدار
Load More