أثارت تهنئة نشرتها وزارة الخارجية بحكومة الوحدة، بمناسبة الذكرى السنوية لتأسيس منظمة الوحدة الإفريقية، موجة من الانتقادات بعد أن أغفلت الإشارة إلى الدور التاريخي والمفصلي للقائد الشهيد معمر القذافي في
القائد الشهيد معمر القذافي
علّق موسى إبراهيم، المتحدث السابق باسم اللجنة الشعبية العامة، على التسجيل المتداول للمحادثة بين الزعيم المصري الراحل جمال عبد الناصر والقائد الشهيد معمر القذافي، مؤكداً أن ما تم تداوله ليس
في تصريحات شكلت ضربة موجعة لمعسكر المنطقة الشرقية، أكد الجنرال مايكل لانغلي، قائد القيادة الأمريكية في إفريقيا "أفريكوم"، ضرورة توحيد الجيش الليبي تحت قيادة مدنية وليست عسكرية. جاءت هذه التصريحات
روت الإعلامية هالة المصراتي، في حوار مع فضائية "المسار"، تفاصيل عن الأحداث التي شهدتها ليبيا عام 2011، مؤكدة على روايتها الخاصة للأحداث. وقالت المصراتي إن النظام الليبي بقيادة العقيد الراحل
ذكرت وكالة “فرانس برس” أن محكمة باريسية شهدت جلسة استماع مثيرة يوم الأربعاء، حيث أدلى السفير الفرنسي السابق لدى ليبيا، جان-لوك سيبيود، بشهادته في قضية التمويل غير المشروع المزعوم لحملة
كشف تقرير صادر عن المركز الليبي للدراسات الأمنية والعسكرية عن مساعي روسيا المتجددة لإنشاء قاعدة بحرية في مدينة طبرق، مشيراً إلى أهميتها الاستراتيجية التي تفوق جميع القواعد الأجنبية الأخرى في
دفعت الظروف المعيشية الصعبة التي يحياها الليبيون اليوم، نتيجة الانقسامات السياسية التي خلفت أزمات عديدة مثل أزمة مصرف ليبيا المركزي وإغلاقات حقول النفط التي ساهمت في خفض قيمة العملة المحلية
في مثل هذا اليوم قبل 15 عاماً، شهدت قاعة الجمعية العامة للأمم المتحدة حدثاً غير مسبوق في تاريخها، عندما قام الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي بتمزيق نسخة من ميثاق الأمم