تشهد ليبيا صراعاً دولياً حاداً على ثرواتها النفطية، حيث تتنافس قوى إقليمية ودولية على النفوذ والتأثير. يأتي الفيلق الأوروبي كلاعب رئيسي في هذا الصراع، إذ يمثل ذراعاً عسكرياً لدول أوروبية
الفيلق الأوروبي
كشف موقع "إن إي جلوبال" البريطاني، أن الفيلق الأوروبي الذي يجري تجهيزه في ليبيا حاليا، يتم تمويل معظمه من الأموال الليبية المجمدة بالخارج. وأفاد الموقع في تقرير له، بأن حلف
صحيفة إيطالية: الفيلق الأوروبي في ليبيا تهديد جديد للفوضى وتمويله من الأموال الليبية المجمدة بالخارج
كشفت صحيفة “أنتي ديبلوماتيكو” الإيطالية عن تصاعد الأنشطة الإيطالية في ليبيا، التي تُعَدّ من أغنى دول القارة الأفريقية بالغاز والنفط. وتشهد ليبيا منذ أحداث 17 فبراير عام 2011 حالة من
قال الباحث السياسي التركي مهند حافظ أوغلو، إن الولايات المتحدة وروسيا وبعض اللاعبين الآخرين يستغلّون الانقسام الحاصل بين شرق ليبيا وغربها. وجاءت تصريحات أغلو تعليقا على تزايد حدة الصراع بين
تكثّف واشنطن وموسكو من وجودهما وتحركاتهما على الساحة الليبية، بداعي حلحلة الأزمة السياسية المعقّدة، بما يضمن التوفيق بين الفرقاء، لكن هذه المساعي تصطدم بمخاوف ليبيين، يرونها مجرد «حرب باردة على
نتيجة لتنامي دور روسيا وقواتها في ليبيا، تريد الولايات المتحدة إحكام قبضتها على المشهد في البلاد من خلال تشكيل فيلق أوروبي بزعم المحافظة على مصادر النفط وتوحيد الجيش الليبي، إلا
نقلت قناة ليبيا بانوراما عن مصدر أمني من داخل قاعدة الوطية الجوية، تأكيده رصد طائرات مسيرة من نوع “إم كيو-4 سي تريتون” الأمريكية، في سماء القاعدة آواخر الشهر الماضي. وأفادت
استبعد المحلل السياسي عز الدين عقيل، إجراء انتخابات في ليبيا، على اعتبار أن التجارب التي جرت في دول شهدت نزاعات مسلحة، تؤكد أن الانتخابات لم تجر بأي منها إلا عقب