اعتبر موقع “أهرام أون لاين” المصري، خارطة الطريق السياسية الأممية المعلنة مؤخرًا بأنها “فرصة ليبيا الثانية”، مبينا أنها قد تمثل محاولة جديدة لإحياء العملية السياسية المتعثرة في البلاد رغم الانقسامات
العملية السياسية
أشاد الباحث في الشأن الليبي عبدالستار حتيتة بخارطة الطريق التي أعلنتها المبعوثة الأممية هانا تيتيه أمام مجلس الأمن، الخميس، لحل الأزمة في ليبيا. وقال حتيته في تصريحات تليفزيونية، إن الخارطة
قال الدكتور يوسف الفارسي أستاذ العلوم السياسية، إن زيارة المبعوثة الأممية لدى ليبيا، حنا تيتيه، إلى إيطاليا تأتي في إطار حشد دعم دولي وزخم للعملية السياسية المقبلة التي تطرحها. وأشار
شاركت أمس الجمعة، هانا تيتيه، في حوار مفتوح عبر تطبيق “زوم” مع 239 مشاركة ومشاركاً ليبياً. اللقاء تناول قضايا متعددة من بينها الخيارات المطروحة لإجراء الانتخابات، وآليات المساءلة المحتملة للمعرقلين،
توترت العلاقة بين البعثة الأممية وحكومة البرلمان الخاضعة لسيطرة خليفة حفتر بشكل غير مسبوق، بعد أن طالبتها بمغادرة البلاد وفرضت قيودا مشددة على تحركات ونشاطات أعضائها. وجاءت هذه التوترات بين
قالت المبعوثة الأممية هانا تيتيه، إن هدفهم تقديم خارطة طريق محددة زمنيا وعملية وشاملة يمكن أن تكون أساساً للإصلاحات التشريعية والمؤسسية التي تفضي إلى الانتخابات. وأضافت تيتيه في حوار مع
نقل موقع إرم نيوز الإماراتي عن مصدر ليبي وصفه بالمطلع، تأكيده أن المبعوثة الأممية هانا تيتيه أبلغت الطبقة السياسية في ليبيا بعدم عرض خريطة الطريق في إحاطتها المقررة اليوم أمام
توقع عضو مجلس الدولة الاستشاري بلقاسم قزيط، أن يؤتي أسلوب التلويح بالعقوبات الدولية أكله مع قادة الميليشيات أكثر من القادة السياسيين. وقال قزيط في تصريحات نقلتها صحيفة الشرق الأوسط، إن
قال عضو اللجنة الاستشارية أبوالقاسم رمضان بربيش، إن المخرجات التي انتهت إليها اللجنة يمكن أن تستغرق وقتا طويلا في تنفيذها. وأضاف بربيش، في جلسة افتراضية مع عدد من الصحفيين نظمتها
قال عضو اللجنة الاستشارية نوري العبار، إن أحد أهم اشتراطات المضي في أي من مسارات اللجنة الاستشارية هو وجود حكومة واحدة تُحقق الأمن الانتخابي للوصول إلى الانتخابات. وأضاف العبار في
Load More