يواجه مرضى السرطان في ليبيا معركة مزدوجة، ضد المرض نفسه وضد نظام صحي يعاني من تحديات جمة، فمنذ أحداث 2011، تأثرت البنية التحتية الصحية بشكل كبير، مما أدى إلى تفاقم
تعاني المنظومة الصحية في ليبيا تراجعاً كبيراً منذ أحداث 17 فبراير عام 2011 وحالة التناحر السياسي والتكالب على ثروات ليبيا، والانقسام السياسي والأزمة الاقتصادية، مما أدى إلى نقص المعدات والأدوية،