كشف مهاجر غيني عن "رحلة العذاب" من تونس إلى السجون الليبية، حيث تعرض برفقة نحو 50 مهاجرا من دول أفريقيا جنوب الصحراء، إلى السجن والبيع والابتزاز. وقال المهاجر أوغوستان (اسم
السجون الليبية
شدد الأستاذ الجامعي في القانون الخاص، راقي المسماري، على ضرورة مساءلة مكتب النائب العام في طرابلس حول الاتهامات التي وجهتها المحكمة الجنائية الدولية. ولفت المسماري، في تصريحات تلفزيونية لفضائية "المسار"،
كشف مصطفى عبد الكبير، رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان، عن قرب الإفراج عن مجموعة جديدة من المواطنين التونسيين المحتجزين في السجون الليبية. عبد الكبير أوضح في تصريحات أدلى بها لبرنامج