وفقًا لتحليل نشرته مجلة "مراجعة السياسة العالمية" الأمريكية، كشفت الأزمة الأخيرة في المصرف المركزي الليبي عن عمق الهشاشة السياسية في ليبيا، مسلطة الضوء على الصراعات الداخلية المستمرة والافتقار إلى هياكل
الدبيبة والكبير
تقرير صحيفة "لاكروا" الفرنسية سلط الضوء على الأزمة المتصاعدة في ليبيا حول السيطرة على مصرف ليبيا المركزي وعائدات النفط. التقرير أكد أن الجهود الدبلوماسية فشلت حتى الآن في حل الأزمة،
تشهد ليبيا تصعيدا خطيرا في الخلافات السياسية، يهدد بنزوع البلاد نحو حرب أهلية جديدة. وتكشف الأحداث الأخيرة عن صراع مرير على النفوذ والمؤسسات الحيوية، وعلى رأسها المصرف المركزي، مما يزيد
كشفت صحيفة "إيل بوست" ال إيطالية عن تطورات خطيرة في الأزمة الليبية، حيث يبدو أن البلاد تقترب من حافة حرب أهلية جديدة. وفقًا للتقرير، فإن المواطن الأمريكي خليفة حفتر، الذي
كشف الخبير الاقتصادي الليبي، إدريس الشريف، عن تفاصيل جديدة حول الأزمة الاقتصادية والسياسية التي تعصف بليبيا حاليًا، مؤكدًا أن الخلاف بين محافظ مصرف ليبيا المركزي، الصديق الكبير، وحكومة عبد الحميد
أدلى الخبير الاقتصادي محسن الدريجة بتصريحات انتقد فيها بشدة أداء حكومة عبدالحميد الدبيبة ومحافظ مصرف ليبيا المركزي. وأكد في تصريحات نقلتها قناة “ليبيا الأحرار”، أن كلاً من الدبيبة ومحافظ المصرف
قال الباحث والمهتم بالشأن العام أحمد بوعرقوب إن الدبيبة كان يعمل على الإطاحة بمحافظ المصرف المركزي الصديق الكبير في صفقة سياسية تضمن استمراره في المشهد السياسي الليبيي، ليضمن من خلالها