الدبيبة

أفاد موقع ميدل إيست آي البريطاني بأن العاصمة طرابلس تمرّ بمرحلة حساسة من التوتر الأمني والسياسي، في ظل سعي عبد الحميد الدبيبة، إلى بسط سيطرته الكاملة على غرب البلاد، من

سلطت صحيفة الشرق الأوسط الضوء على التعاقدات الحكومية في ليبيا مع شركات علاقات عامة أجنبية، مشيرة إلى تصاعد التساؤلات حول شفافية هذه التعاقدات. وتناولت الصحيفة في تقرير لها، ما كُشف

استنكر الناشط المدني عبدالله الغرياني، بشدة سقوط قذيفة هاون في مدينة الزاوية أدت إلى مقتل طفل وإصابة آخر، معتبراً أن هذه الحادثة تبقى متجذرة في مخيلة وعقل كل ليبي. وفي

أكد موقع "العين الإخبارية" الإماراتي، في تقرير له أن بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا تواصل مشاوراتها السياسية لدعم خارطة الطريق التي تهدف إلى تنظيم انتخابات رئاسية وتشريعية شاملة. وأشار

أكد إسلام الحاجي، المحلل السياسي، أن عبد الحميد الدبيبة، يتحجج بـ "إرادة الليبيين" لرفض المبادرة الأخيرة التي طرحها مسعد بولس، مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشيراً إلى أن الدافع الحقيقي

أكد سعد الدينالي، المحلل السياسي، أن البعثة الأممية للدعم في ليبيا تواجه عجزاً كبيراً في قدرتها على فرض الاستقرار، مشدداً على أنها "لا تملك أدوات السيطرة" على المجموعات المسلحة التي

اتهم المحلل السياسي، محمد الترهوني، حكومة عبد الحميد الدبيبة، بعرقلة جهود لجنتي مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة بشأن التوافق على المناصب السيادية. جاءت تصريحات الترهوني خلال لقاء تلفزيوني لفضائية "المسار"،

توقع السفير الليبي السابق لدى سوريا، محمد المرداس، أن حكم رئيس حكومة عبد الحميد الدبيبة، لن يستمر طويلاً، مشيرًا إلى أن الإدارة التركية لن تصبر عليه أكثر من ذلك. وفي

سلطت صحيفة الشرق الأوسط الضوء على تصاعد خلاف بين عبد الحميد الدبيبة، والسلطة القضائية في المنطقة الغربية، بشأن ترتيبات تتعلق بتسلم السجون من مليشيا الردع التي كان تتولى إدارتها منذ

قال عبد الباسط القاضي رئيس الهيئة الدولية لمكافحة الفساد والجريمة المنظمة في جنيف، إن تركيا وإيطاليا وبريطانيا يعملون على خطة مضادة لخارطة الطريق الأممية تضمن تثبيت عبد الحميد الدبيبة في