أفادت صحيفة "العرب" اللندنية، بأن عبد الحميد الدبيبة يسعى لعزل المجلس الرئاسي، ضمن مشروع احتكار القرار السياسي في غرب ليبيا. وأوضحت الصحيفة في تقرير لها، أن الدبيبة يعرقل مسار الحل
البقاء في السلطة
فسر المحلل السياسي إبراهيم بلقاسم، التحشيدات العسكرية الأخيرة لحكومة الدبيبة بأنها محاولة لإرسال رسائل متعددة، هدفها الأساسي هو تأكيد وجودها وإطالة شرعيتها لضمان بقائها في السلطة القادمة. وفي تصريحات لقناة
كشف موقع "أفريكا إنتليجنس" الاستخباراتي الفرنسي أن عبدالحميد الدبيبة تعاقد مع شركة "ميركوري" الأمريكية للشؤون العامة بقيمة بلغت 70 ألف دولار شهريًا للضغط على إدارة ترامب من أجل بقائه في
شن المحلل السياسي عمر القويري، هجوما على عبد الحميد الدبيبة، واصفا محاولاته لتمديد بقائه في السلطة بالأفعال الصبيانية. وقال القويري، في تغريدة عبر حسابه على منصة إكس، إن محاولات الدبيبة





