سلطت صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية الضوء على انتخابات البلديات الليبية، التي أجريت بوصفها مرحلة أولى في 58 بلدية مطلع الأسبوع الحالي، مؤكدة أنها أحدثت نوعاً من الثقة لجهة إمكانية تنفيذ
يرى محمد الأسمر، الباحث السياسي، أن إحاطة الممثلة الأممية بالإنابة ستيفاني خوري لم تقدم جديدًا، منتقدًا الحديث عن حل أزمة المصرف المركزي باعتباره إنجازًا للبعثة. وتساءل الأسمر في تصريحات تلفزيونية
تستعد ليبيا لإجراء انتخابات بلدية في خطوة يراها المراقبون بارقة أمل لحلحلة الأزمة السياسية المستمرة في البلاد منذ سنوات. وسلط تقرير نشره موقع "البيان" الإماراتي الضوء على هذه الانتخابات وآثارها
جدل سياسي كبير أحدثته القرارات التي تصدرها مختلف الأجسام السياسية في البلاد، فيما اعتبر مراقبون للشأن المحلي، أن ليبيا دخلت مرحلة جديدة يمكن أن يطلق عليها "حرب القرارات"، بدأها عقيلة
حالة من الاحتقان تزداد يوما بعد الآخر كأحد توابع زلزال جلسة انتخاب مكتب الرئاسة بالمجلس الأعلى للإخوان المسلمين “الدولة الاستشاري“، والتي انطلقت الاثنين الماضي. في تطور جديد يعكس عمق الأزمة
قفزت جماعة الإخوان على نتائج انتخابات مكتب رئاسة المجلس الأعلى للإخوان المسلمين "الدولة الاستشاري"، ورفضت الاعتراف بنتائجها. وأشعلت "ورقة" ملغاه كتب على ظهرها اسم تكالة، الجدل حيث يطالب عدد من
انتقد الطاهر الغرابلي، الرئيس السابق للمجلس العسكري لما يسمى بـ"ثوار صبراتة"، بشدة الاتجاه السائد بين بعض المسئولين الليبيين لزيادة الرواتب كوسيلة لمكافحة الفساد وحماية النزاهة. وقال الغرابلي في منشور له
أكد الباحث السياسي وسام عبد الكبير، أن نجاح إجراء الانتخابات البلدية، سيعطي مؤشرًا حقيقيًا لإمكانية إقامة الانتخابات التشريعية بالأوضاع الحالية دون الحاجة إلى تمديد المراحل الانتقالية ما يهدد وجود الأجسام
تواجه ليبيا تحديات كبيرة في مسعاها لإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية، وسط تجاذبات سياسية داخلية وتدخلات خارجية معقدة. وفقاً لمراقبين للشأن الليبي وخبراء سياسيين، تُظهر التجارب السابقة في دول شهدت نزاعات
زعم محمد معزب عضو المجلس الأعلى للإخوان المسلمين “الدولة الاستشاري”، أن مجلسه تفاهم مع رئيس مجلس النواب عقيلة صالح على ضرورة إعادة النظر في المواد المتعلقة بشروط ترشح الرئيس، في