أدانت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان في ليبيا عمليات اختطاف تعرض لها مواطنون من مدينة يفرن على يد عناصر تابعة للمنطقة العسكرية الغربية، في أعقاب رفضهم وجود مليشيات موالية لأسامة
الاختطاف
تنسيقية الأحزاب تُحذر من استمرار حوادث القتل والإخفاء القسري والاختطاف وتطالب بتدخل قضائي وأمني عاجل
في خطوة تعكس تصاعد القلق إزاء الوضع الأمني والسياسي المتدهور في ليبيا، أصدرت تنسيقية الأحزاب والتكتلات السياسية بياناً قوياً يحذر من استمرار أعمال العنف ضد المدنيين ويدعو إلى تحرك عاجل
رحب فتحي باشاغا رئيس حكومة البرلمان السابق، عودة المواطن المعتصم العريبي إلى أهله سالماً بعد اختطافه لمدة يومين في مدينة مصراتة من قبل جهة مجهولة. باشاغا أدان عبر صفحته الشخصية
أدانت قبيلة المسامير، واقعة اختطاف أحد أبناء القبيلة، ويُدعى أشرف عمر حمادة البالغ من العمر 44 عاما، والذي ثم العثور على جثته في مستشفى الجلاء ببنغازي. وقالت القبيلة في بيان
أصدر مجلس الاجتماعي النواحي الأربع بيانا رسميا بخصوص اعتقال وخطف أعضاء المجلس من قبل جهة عسكرية. وفيما يلي نص البيان: بأسف وقلق بالغين، يعلن المجلس الاجتماعي سوق الجمعة النواحي الأربع
عادت واقعة اختطاف الطائرة التابعة للخطوط الجوية الأفريقية في 2016 للواجهة مرة أخري بعد قرار الشرطة المالطية أمس بترحيل مواطنًا ليبيًّا أدين باختطاف الطائرة باستخدام أسلحة مزيفة. وأفادت صحيفة “تايمز
قال رئيس المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان في ليبيا أحمد حمزة، إن واقعة اختطاف عضو مجلس النواب إبراهيم الدرسي، تسلط الضوء على وجود ما لا يقل عن 2000 إنسان مخفي قسريًا