تساءل الإعلامي خليل الحاسي عن الدوافع التي دفعت مجلس الأمن إلى اتخاذ قرار تخفيف القيود على حظر الأسلحة في ليبيا، رغم التقارير التي تشير إلى تفاقم مشكلة انتشار السلاح في
الأسلحة الروسية
أكد الدكتور توفيق بوقاعدة، أستاذ جامعي جزائري متخصص في العلوم السياسية، أن طبيعة الأسلحة التي زودت بها روسيا ليبيا غير معروفة. وتساءل عما إذا كانت هذه الأسلحة مماثلة لتلك التي
حذر اشريف بوفرده، مدير المركز الليبي للدراسات الأمنية والعسكرية، من خطورة نقل روسيا لمعداتها العسكرية من سوريا إلى ليبيا، معتبرا أنه يمثل تهديدات مباشرة على منطقة الشرق الأوسط بأكملها. وأكد
أكد تقرير إعلامي أن الصحافة الغربية تتناول مسألة نقل بعض أنظمة الدفاع الجوي الروسية المتمركزة في سوريا إلى ليبيا. التقرير شدد على أن عبد الحميد الدبيبة، رئيس حكومة الوحدة في
تحركات لأرتال عسكرية تتبع المواطن الأمريكي خليفة حفتر تصنع التواترت في مدينة غدامس على الحدود مع الجارة الغربية الجزائر، في حين يتصاعد غضب الجيران المكتوم، جراء هذه التحشيدات، لاسيما مع
أكد المحلل العسكري، عادل عبد الكافي وصول قوات من الفيلق الإفريقي الروسي إلى ليبيا، إضافة إلى قطع حربية ومعدات روسية بصدد الوصول. وقال عبد الكافي في تصريحات نقلتها "إرم نيوز"
قالت مجلة أتالايار الإسبانية، إن ليبيا بدون الوجود العسكري الروسي، قد تصبح مفتاحا مهما للناتو، لافتة إلى أن الناتو يجب أن يتبنى استراتيجية أكثر فعالية لمواجهة النفوذ الروسي في إفريقيا،
اجتماع مرتقب في العاصمة الأمريكية واشنطن لدول حلف شمال الأطلسي في الفترة ما بين 9 و11 يوليو المقبل؛ لبحث تداعيات التحركات الروسية في إفريقيا. بدوره، كشف معهد الشرق الأوسط أن
في إشارة إلى الدعم العسكري الروسي للسلطات الحاكمة في شرق ليبيا، دعت الولايات المتحدة خلال إحاطة لمجلس الأمن الدولي عن الأزمة الليبية، إلى تفتيش السفن الروسية المتوجهة إلى السواحل الليبية.
أكد الباحث في معهد «تشاتام هاوس» البريطاني، أن التواجد البحري الروسي في ليبيا والبحر المتوسط يتوقف على قوة الأسطول في البحر الأسود، لذا فإن الحرب في أوكرانيا التي تستنزف موارد
Load More