عادت أجواء التوتر الأمني إلى العاصمة طربلس مجددا على خلفية تحركات وتحشيدات عسكرية متسارعة في عدد من أحيائها، ما ينذر بتجدد الاشتباكات المسلحة بين المليشيات. وجاءت هذه التحشيدات المسلحة بعد
قال عز الدين عقيل رئيس حزب الائتلاف الجمهوري، إن اشتباكات المليشيات في طرابلس تُظهر أن ليبيا رهينة لواشنطن ولندن، خاصة بعد الفضيحة التي استخدمتها وزارة الدفاع في بيانها، والذي قالت
جدد وزراء خارجية مصر وتونس والجزائر خلال اجتماعهم أمس السبت، في القاهرة، الدعوة لكل الأطراف الليبية إلى التزام أقصى درجات ضبط النفس والوقف الفوري للتصعيد، بما يكفل سلامة أبناء الشعب
فتح مكتب العام الصديق الصور، تحقيقا رسميا حول وقائع وفيات وإصابات لمسجونين في معتقل بالعاصمة طرابلس، خلال الاشتباكات التي وقعت بين الميليشيات المسلحة في مايو الماضي. وبحسب تقرير لصحيفة الشرق
تناولت صحيفة الشرق الأوسط تحركات عبد الحميد الدبيبة من أجل تأمين طرابلس عبر عقده اجتماعات مع بعض قادة المليشيات في العاصمة. وقالت الصحيفة إن في إجراء يستهدف تحييد بعض الميليشيات
تناول موقع إرم نيوز الإماراتي حالة انقسام الشارع الليبي في العاصمة طرابلس الذي يبدو أنه مقصود بين محتجين داعين لإسقاط حكومة الدبيبة وآخرين يحشدهم الموالين للأخير في محاولة لترجيح كفته
صرح الأكاديمي والباحث السياسي أحمد العبود بأن العاصمة طرابلس مختطفة من قبل الميليشيات المسلحة. وأشار العبود، خلال تصريحات تلفزيونية لفضائية "الحدث السعودية"، إلى أن الحكومات المتعاقبة استثمرت في هذه الجماعات
صرح المحلل السياسي محمد امطيريد بأن حكومة عبد الحميد الدبيبة قد دأبت منذ تشكيلها على الاعتماد على الميليشيات وتوسيع نفوذها في المنطقة الغربية من خلال دعمها بميزانيات ضخمة. جاء ذلك
يرى الناشط السياسي، حسام القماطي، أن ميزان القوى المسلحة بالعاصمة في ليبيا بات يصب في صالح الدبيبة، ومن يتبعه من قوات، وذلك بعد الاشتباكات الأخيرة التي شهدتها طرابلس. وقال القماطي
سلّط موقع "سبوتنيك" الروسي الضوء على المشهد السياسي المتأزم في ليبيا، مشيرًا إلى أن البلاد تقف أمام مفترق حاسم يتمثل في خيارين متناقضين: تشكيل حكومة جديدة أو الاستمرار بحكومة باتت