حالة من انقسام الشديد بين أعضاء في الهيئة التأسيسية للدستور بشأن أولوية الاستفتاء على مواد المشروع، أو إعادة النظر فيما يعرف بالمواد الخلافية، وسط مساعي عبد الحميد الدبيبة، للدفع قدماً
استفتاء الدستور
قال المحلل السياسي الليبي وأستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية خالد محمد الحجازي، إن لقاء عبد الحميد الدبيبة مع هيئة صياغة الدستور، في هذا التوقيت تحمل أبعادًا سياسية هامة. وأضاف الحجازي
تناولت صحيفة البيان الإماراتية عودة الجدل الحاد حول المسار الدستوري إلى صدارة المشهد الليبي بعد أكثر من 10 سنوات على انتخاب الهيئة التأسيسية و7 سنوات على ظهور مسودة الدستور التي
اتهمت عضو هيئة صياغة الدستور، اعتماد المسلاتي، بعثة الأمم المتحدة، بأنها "تعرقل" خروج مشروع الدستور إلى النور. وقالت المسلاتي، في تصريحات متلفزة، أمس الأحد، عبر برنامج "العاصمة"، المذاع على فضائية
طالبت الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور البعثة الأممية بدعم المسار الدستوري في ليبيا، وتمكين الليبيين من قول كلمتهم عبر استفتاء عام. ودعت الهيئة في رسالة إلى المبعوثة الأممية إلى ليبيا
كشف المحامي عبد الباري خير عن قرار محكمة الزاوية الابتدائية بإلزام المفوضية الوطنية للانتخابات بطرح مشروع الدستور للاستفتاء العام. وأضاف عبد الباري لتلفزيون المسار، أنه باسمه وباسم نبيل رمضان المودي
طالب شعبان هدية الملقب بـ«أبو عبيدة الزاوي» أحد قيادات الجماعة الليبية المقاتلة ورئيس ما يسمى «مجلس ثوار ليبيا» والمطلوب لدى النائب العام، مفوضية الانتخابات في ليبيا من أمام مجمع محاكم