سلط موقع "العربي الجديد" الضوء على ظاهرة الإخفاء القسري في ليبيا، التي عادت إلى واجهة المشهد السياسي بعد تسريب مقطع فيديو صادم لعضو مجلس النواب إبراهيم الدرسي داخل أحد السجون
قالت منصة فوكس أون أفريكا، إنه منذ أن فقدت ليبيا سيادتها واستقرارها، أصبحت ساحة مفتوحة لانتهاكات حقوق الإنسان وقمع الأصوات المعارضة، حتى داخل المؤسسات المنتخبة. المنصة الإيطالية أضافت أن من
سلط تقرير نشره موقع "نيوز نت" الضوء على قضية اختفاء النائب إبراهيم الدرسي، عضو برلمان بنغازي المسؤول عن القضايا الدينية والاجتماعية. وأكد التقرير أن الدرسي، الذي كان يعتبر سابقاً من
أعرب المحلل السياسي ناصر أبوديب، عن عدم اعتقاده بأن سلطات المنطقة الشرقية ستجري تحقيقات شفافة وواضحة في قضية اختفاء وتعذيب النائب إبراهيم الدرسي. وتساءل أبو ديب في مداخلة لقناة ليبيا
عبّر المركز الليبي للدراسات الأمنية والعسكرية عن استنكاره الشديد لتسريبات فيديو تعذيب النائب البرلماني إبراهيم الدرسي، مطالباً بإجراءات عاجلة تشمل تدويل القضية وتعليق أعمال البرلمان حتى الكشف عن مصير النائب
صرح الأكاديمي عبدالجواد الدرسي، وهو قريب للنائب المختطف إبراهيم الدرسي، بأنه لا يوجد أي مستجد في قضية اختفاء النائب حتى الآن، باستثناء "الجدل الجائر" الذي أثير حول صحة مقاطع الفيديو
استنكرت كتلة التوافق بمجلس الدولة الاستشاري، ما وصفه بالجريمة النكراء المتمثلة في الصور والمشاهد التي تم تسريبها من قبل موقع فرنسي للنائب إبراهيم الدرسي، عضو مجلس النواب المغيّب قسريا منذ
استبعد الناشط السياسي الليبي، حسام القماطي، تحريك التقرير المقدم إلى مجلس الأمن لقضية الدرسي، قائلا: مضت ثلاثة أشهر على وقوع الحادث، فتراجعت مطالب قبيلة النائب من الأجهزة الأمنية بالمنطقة الشرقية
أثارت واقعة اعتقال المواطن "ماشاء الله فضل" بعد انتقاده تدني الخدمات الصحية، ونشره مقطع فيديو وهو يسعف ابنه المصاب وينتقد تدني الخدمات الصحية وعدم توفر الوقود موجة غضب واسعة في
أبدت المسؤولة السياسية عن بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا (UNSMIL)، ستيفاني خوري قلقها تجاه مقتل الناشط سراج دغمان واختفاء النائب بالبرلمان إبراهيم الدرسي في بنغازي. وقالت خوري خلال إحاطتها