سلط موقع "إرم نيوز" الإماراتي الضوء على اهتمام الولايات المتحدة بجنوب ليبيا التي تشهد أزمة أمنية وسياسية معقدة، تساؤلات حول دلالات ذلك، خاصة أن مراقبين ربطوها بما يحدث في الساحل
إخراج القوات الروسية
في مشهد يعكس تصاعد المشاعر الوطنية وتنامي الرفض الشعبي للتدخلات الخارجية، شهد ميدان الجزائر في العاصمة الليبية طرابلس اليوم وقفة احتجاجية حاشدة نظمها عدد من المواطنين الليبيين. رفع المتظاهرون شعارات
سلط جوناثان واينر، المبعوث الأمريكي السابق إلى ليبيا، الضوء على تنامي النفوذ الروسي في أفريقيا وأهمية ليبيا في إستراتيجية حلف الناتو لمواجهة هذا التحدي. جاء ذلك في مقالة تحليلية نشرها
كشف تقرير نشرته مجلة "الصراعات" الفرنسية عن تزايد النفوذ الروسي في ليبيا وشمال أفريقيا، مستغلاً الفراغ الأمني الذي خلفته القوى الغربية في المنطقة. وفقاً للتقرير، شهد مطلع عام 2024 تسارعاً
تعكس الزيارات المتتالية لوزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف للقارة الأفريقية، حيث وصل إلى الكونغو اليوم الاثنين، في زيارة رسمية تستغرق يومين، محاولة للسيطرة على مفاصل القارة وخاصة ليبيا، وانتشار الفيلق
أكدت وزيرة الدولة بوزارة الخارجية الألمانية كاتيا كويل، أن عدم إجراء الانتخابات يعني عدم وجود مؤسسات شرعية شاملة على مستوى ليبيا، ومن ثم إضعاف كيان الدولة في البلاد. روسيا تعمل
تشهد الأوضاع في شرق ليبيا تطورات مقلقة، حيث يستمر تدفق الجنود والأسلحة الروسية إلى هذه المنطقة، بحسب ما ذكره "سيرجيو سكاندورا" مراسل محطة "راديو راديكال" الإيطالية، في الوقت نفسه، تراقب
رفض حزب صوت الشعب، أي تواجد عسكري غربي أو روسي على الأراضي الليبية، مطالبًا بإخراج كل المرتزقة من ليبيا وبشكل فوري وعاجل، وتحقيق الأمن والاستقرار في جميع ربوع الوطن. وطالب