أكد الطبيب والناشط في الشأن الصحي، الدكتور محمد فؤاد، أن أزمة نقص الأدوية في ليبيا ليست وليدة اللحظة، بل تمتد جذورها إلى أكثر من عقد ونصف، مشيراً إلى أن آخر
نقص الأدوية
وجه محمود بودابوس رئيس اتحاد مرضى ليبيا، اتهامات خطيرة للمسؤولين عن المنظومة الطبية، واصفهم بالسراق والعصابات، ومحملاً إياهم مسؤولية تفاقم أزمة نقص الأدوية الحاد الذي يهدد حياة مئات الآلاف من
تتصاعد التحذيرات والمخاوف في البلاد بشأن الأوضاع الصحية لمرضى ضمور العضلات، في ظل استمرار نقص الأدوية الأساسية وتأخر توفير العلاجات المتخصصة، بما في ذلك الحقن الجينية باهظة الثمن. من جانبه
دقّت الدكتورة سناء المبروك، رئيسة قسم الإعلام والتثقيف الصحي بمستشفى السكري في طرابلس، ناقوس الخطر حول أزمة نقص حادة في الأنسولين الخاص بالأقلام، محذرة من أن هذه الأزمة تضع حياة
دقت منظمة لدعم التبرع بالأعضاء ناقوس الخطر بشأن أزمة إنسانية وصحية وشيكة، تتعلق بنقص الأدوية الحاد والقاتل لمرضى زارعي الكلى والكبد في ليبيا. اشتكى محمود بودابوس رئيس منظمة لدعم التبرع
أكد فتحي قويدر رئيس وحدة الكلى بمستشفى صرمان، وجود نقص في الأدوية المصاحبة، موضحا أن رئيس اتحاد مرضى ليبيا محمود بودبوس، أبلغه بأن هذه الأدوية ستصل في سبتمبر المقبل، بينما
فجر رئيس وحدة الرقابة على الأغذية والأدوية بسوق الجمعة، أبو بكر مروان، مفاجأة صادمة بكشفه عن انتشار بكتيريا خطيرة تهدد حياة المرضى في غالبية المصحات الخاصة بالعاصمة طرابلس. وخلال تصريحات
قال راشد علي منسق حركة التظاهر من أجل حقوق مرضى الأورام في المنطقة الغربية، إن أمل المرضى أصبح الموت دون ألم. وتحدث علي، خلال تصريحات تلفزيونية لقناة "ليبيا الأحرار"، عن









