صرح عبد الرحمن المنصوري، النائب الثاني لرئيس ما يسمى بمجلس حكماء وأعيان زوارة، بأن عمليات التهريب على الحدود الليبية في منطقة رأس أجدير ستستمر رغم الإجراءات الحكومية الأخيرة. وأوضح في
مليشيات زوارة
قال مصطفى الزائدي رئيس حزب الجبهة، إن حل مشكلة منفذ رأس جدير لا يتم بإشعال حرب، بل بإنهاء الميليشيات كفكرة وكوجود، لأنها نقيض وجود الدولة مهما كانت نوايا تلك الميليشيات
أكد رئيس المجلس الأعلى لأمازيغ ليبيا الهادي برقيق، أنه يأسف على الأحداث التي وقعت في مدينة زوارة، والتي كان القصد منها بشكل مباشر تهديد المدنيين وتهديد أهالي زوارة. وأوضح في
أكد وكالة "نوفا" الإيطالية، أن مدينة زوارة تشهد توتر شديد بين مليشيات متناحرة منها مليشيا معمر الضاوي من ورشفانة، وغرفة العمليات العسكرية بزوارة. وقالت خلال تقرير لها، إن اشتباكات وقعت
وقعت اشتباكات عنيفة مساء اليوم الأربعاء، بين عناصر تابعة للغرفة العسكرية بزوارة وعناصر من المليشيات الإرهابية بإحدى البوابات الأمنية بالمدينة. وفتحت إحدى الآليات التابعة للمليشيات الإرهابية النار على بوابة تابعة
أكد الناطق السابق باسم معبر رأس اجدير حافظ معمر، أن أزمة المعبر لم تظهر إلا بعد تولي عماد الطربلسي وزارة الداخلية في حكومة الدبيبة. وقال معمر، في تصريحات صحفية، أن
قال الباحث التونسي في العلاقات الدولية، البشير الجويني، إن مشكلة معبر رأس جدير الحدودي تتركز في الاختلاف بين سلطة طرابلس وإدارة المعبر. وأضاف الجويني، في تصريحات نقلها موقع عربي 21
قال رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان مصطفى عبد الكبير، إن كثرة مواعيد افتتاح معبر رأس اجدير سبب لهم في تونس نوعاً من الإرباك. وأضاف عبدالكبير، في تصريحات نقلتها منصة لام،