قال علي البرغثي الأستاذ المختص بالعلاقات الدولية، إنه بعد مرور 14 عامًا على أحداث 17 فبراير 2011، أصبحت ليبيا تعيش في وضع سياسي مغلق. ووصف البرغثي، خلال تصريحات تلفزيونية لفضائية
ذكرى 17 فبراير
شهدت ليبيا تحولات جذرية في أوضاعها الاقتصادية منذ اندلاع أحداث 17 فبراير 2011؛ فبعد فترة من الاستقرار والنمو الاقتصاديين في ظل النظام السابق، دخلت البلاد في دوامة من الفوضى والصراعات
شهدت ليبيا تدهورًا كبيرًا في الوضع الأمني عقب اندلاع أحداث 17 فبراير عام 2011، وتسببت حالة الفوضى وعدم الاستقرار السياسي في انتشار الجماعات المسلحة وارتفاع معدلات الجريمة والعنف في مختلف