اتهم الباحث في شؤون الأمن القومي، فيصل أبو رايقة، عبدالحميد الدبيبة بـ "سن سنة جديدة" من التنازلات المشبوهة بهدف البقاء في السلطة. وربط أبو رايقة هذه التنازلات بملفات حساسة تبدأ
حذر الشيخ علي مصباح أبو سبيحة، من أن ليبيا تتجه نحو التقسيم وفقدان السيادة بحلول عام 2030، في ظل ما وصفه بـ"الانقسامات السياسية" و"الضغوط الخارجية" التي تتعرض لها البلاد. وانتقد
رجح أستاذ العلوم السياسية، نبيل ميخائيل، صحة الرواية التي نشرتها قناة سي إن إن الأمريكية، والتي تفيد بوجود مباحثات أمريكية حول إرسال مهاجرين يحملون سجلات جنائية إلى ليبيا. وأكد ميخائيل،
أثار المقترح الأمريكي بتوطين المهاجرين غير الشرعيين في ليبيا موجة غضب واسعة في الأوساط الليبية، حيث أكد عبد الحفيظ غوقة، عضو المجلس الانتقالي السابق، رفضاً قاطعاً لهذا المقترح على المستويين
حذر المرشح الرئاسي سليمان البيوضي من مخاطر تهدد الكيان الليبي، متهماً ما وصفه بـ"حكم الأوليغاركية" بإضعاف المؤسسات التشريعية وتقويض النموذج الديمقراطي في البلاد. وأكد البيوضي عبر صفحته على فيسبوك، أن
وصف أحمد أبو عرقوب، المحلل السياسي، تصريحات عبد الحميد الدبيبة الأخيرة حول المهاجرين بـ"المريبة"، خاصة المتعلقة بأن مساحة ليبيا شاسعة وعدد سكانها قليل، مما يمكنها من استيعابهم وحل مشكلة المهاجرين.
انتشرت مؤخراً تقارير صحفية حول عرض عبد الحميد الدبيبة، لاستضافة ما يصل إلى 200 ألف فلسطيني في ليبيا، وقد أثارت هذه التقارير جدلاً واسعاً وردود فعل متباينة. وبحسب تقرير، نشرته